"جولان تيلكوم": انقلاب في عالم الاتصالات، سافروا لدول العالم وتكلموا بلا حدود

بعد أن أحدثت ثورة كبيرة في عالم الاتصالات وحوّلت المنافسة لحقيقية خافضة الأسعار بشكل عظيم، تطلُّ شركة "جولان تيلكوم" بمشروع هو الأول من نوعه في البلاد، حيث أعلنت الشركة أن بإمكان مستخدميها التحدث من خارج البلاد، يتصلون ويتلقون المكالمات، وبإمكانهم استقبال الرسائل النصية وإرسالها بذات السعر، أي سعر الرزمة العادية الذي يبلغ 99 شيكل، وإضافة إلى ذلك يستطيع المستخدم التصفح بشكل حر في الشبكة العنكبوتية حتى الوصول إلى 6 جيغا.

بعد أن أحدثت ثورة كبيرة في عالم الاتصالات وحوّلت المنافسة لحقيقية خافضة الأسعار بشكل عظيم، تطلُّ شركة "جولان تيلكوم" بمشروع هو الأول من نوعه في البلاد، حيث أعلنت الشركة أن بإمكان مستخدميها التحدث من خارج البلاد، يتصلون ويتلقون المكالمات، وبإمكانهم استقبال الرسائل النصية وإرسالها بذات السعر، أي سعر الرزمة العادية الذي يبلغ 99 شيكل، وإضافة إلى ذلك يستطيع المستخدم التصفح بشكل حر في الشبكة العنكبوتية حتى الوصول إلى 6 جيغا.

الشركة عرضت مشروعها الجديد في مؤتمر صحفي عقد بمدينة تل أبيب، وتحدث خلاله مؤسس الشركة، ميخائيل جولان، الذي من بداية المؤتمر أكد أنه بعد 25 شهرًا من تأسيس الشركة، بلغ عدد الزبائن اليوم 500 ألف مستخدم، وهو عدد قياسي نسبة لدولة مثل إسرائيل وبفترة قصيرة، في ظل المنافسة القوية بين الشركات. وأن الشركة وفرت على المواطنين حتى الآن 6 مليارد شيكل.

وأكد جولان أن شركة "جولان تيلكوم" هي الشركة الوحيدة التي تهتم بشكل خاص لكافة الأوساط والمجتمعات، فهنالك حملة خاصة بالمجتمع العربي وهي 100 دقيقة مجانية إلى كافة الشبكات الفلسطينية، وحملة خاصة للوسط اليهودي المتدين وحملات أخرى.

وقال ميخائيل جولان أن الشركة بحملة "خارج البلاد" هذه ستكون قد نجحت بعمل انقلاب ثان في عالم الاتصالات، حيث أن الشركات الأخرى تحصد مبالغًا ضخمة جدًا الزبائن مقابل "رزم خارج البلاد"، وما قامت به "جولان تيلكوم" الآن سيغيّر الخارطة تمامًا حيث يصعب على أي شركة المنافسة.

يذكر أن مشروع المكالمات من خارج البلاد يشمل 16 دولة في العالم وأبرزها فرنسا، إسبانيا، إيطاليا، رومانيا، اليونان، جنوب اأفريقيا وغيرها، وتعمل الشركة على ضم المزيد من الدول، ووجب التنويه أن الحديث يدور عن حملة للسياح ولزوار هذه الدول من مواطني إسرائيل زبائن "جولان تيلكوم" ولكل زبون 45 يوم سنويًا يستطيع التمتع بهذه الحملة خارج البلاد، أي أنها لا تناسب من يتعلمون في الدول المشاركة بالحملة ولا من يسكنون هناك.

(علاقات عامة)

 

التعليقات