على اتّساع المساحات، يستيقظن ليصنعن بأجسادهنّ لقمتهنّ وكرامتهنّ. كلّ يوم عمل قصّة، ووراء كلّ قصة وجه يشدّ ابتسامته بكبرياء ليتجاوز قمعًا واستغلالًا. هذه الصور لم
أراد القائمون على المهرجان طرح قضيّة الشّعب الفلسطينيّ بأبعادها المختلفة، فنّيًّا، وإيصال صوتهم للعالم، إذ شاركت مسارح دوليّة في عروض المهرجان، كما حضره جمهور من