يعدّ مهرجان حيفا المستقلّ للأفلام خطوة شجاعة نحو تخطّي الحدود وخلق التواصل، والتي تخضع السياسة لضرورات فنّيّة وثقافيّة. خطوة تموضع حيفا عاصمة ثقافيّة على الخارطة،
في هذه الدورة سيتم إنتاج أفلام عن الشخصيات التالية: الكاتب والصحافي سلمان ناطور، الكاتبة مي زيادة، الشاعرة فدوى طوقان، الكاتب والصحافي أكرم زعيتر، الشاعر توفيق
سيشمل المهرجان في أيامه السّتة عروض لأفلام جديدة من فلسطين والعالم العربيّ، أفلام تسجيليّة وروائيّة، منها فيلم "اصطياد أشباح" للمخرج رائد أنضوني، الذي حصل مؤخرًا
سيعمل المشاركون في فرق مختلفة، في حالة من التنافس الشريف لإنتاج أفضل سيناريو فيلم، وسيحصل الفريق الفائز على جائزة قدرها 5,000 دولار أمريكي، يُستخدم هذا
إنّ تقديم مخرجة فلسطينيّة لفيلمها الإسرائيليّ إلى مهرجانٍ في دولة عربيّة، هو النقيض التامّ لمفهوم التواصل. ليس التواصل استهلاكًا تلقائيًّا للإنتاجات، التواصل يعني المعرفة والشراكة
غرّد خان خارج سرب السينما المصريّة، إذ أراد خلق لغة خاصّة به قادرة على الالتقاء بالجمهور؛ فابتعد عن الحوارات الطويلة المباشرة نحو قراءة وتحليل لنفسيّات
من بين الأفلام المدرجة للعرض، ربع ساعة من فيلم «ميونيخ: حكاية فلسطينيّة»، للمخرج الفلسطينيّ نصري حجّاج، وضجّت لذلك الصّحافة الصّهيونيّة ... عدا عن رسائل أرسلها