هذه الشاعرة تحبّ المتناقضات، ولا يمكن فصل هذا الحبّ عن المكوّنات المتناقضة، أو الطرق المختلفة، للدقّة، الّتي كوّنتها إنسانةً وشاعرةً وصحافيّةً ومترجِمة
غنّى صبري مدلّل وفرقته، بالإضافة إلى التّواشيح والأذكار، العديد من أعمال القصبجي، وسيّد درويش، وزكريّا أحمد، وغيرهم من كبار الملحّنين؛ وقد كان يؤدّي ذلك بأسلوبه