وأكّد عيّاش أنّ ادّعاءات الشرطة والاستخبارات عارية عن الصحّة تمامًا، وأنّ الاقتحام والإغلاق هدفهما التضييق على العمل الثقافيّ والتربويّ في القدس، وترويع الناس، لا سيّما
وفي حالة نازك، يُضافُ إلى الرّفض الاجتماعيّ لعملها وسط الرّجال، رفض سياسيّ قوميّ يكثّف من حالة التّحدّي، إذ أنّ خدمة العربيّ في الشّرطة الإسرائيليّة يعدّ