تبقى الأشهر القادمة بمثابة اختبار حقيقي لمدى قدرة هذه الأدوات الاقتصادية على كبح تفاقم ظاهرة الهجرة، أو تحفيز الإسرائيليين المقيمين في الخارج على العودة والانخراط مجددًا في الاقتصاد المحلي، فضلًا عن تشجيع الاستثمارات في شركات التقنيات المتقدّمة الإسرائيلية...