أزعجني بشدة، العنوان الذي تصدر المقابلة المنشورة في موقع "عرب ٤٨" بتاريخ 28 آذار/ مارس الماضي، مع الصّديق الدكتور عامر الهزيل، بقوله الصارم: "إسقاط مخطط
كشفت سلطة "توطين البدو" الأسابيع الماضية عن مخطط الـ"كرفانات"، الأول من نوعه، والّذي يقضي بتهجير قرابة 36 ألف عربيٍّ من قراهم التاريخية، مقسّمةً ضمن ثلاثة
اليوم، ونحن نراقب الحراك اليهودي الأثيوبي، يتحسر الكثيرون، منا، صدقا، أو غير ذلك، لعجزنا عن محاكاة انتفاضة اليهود الأثيوبيين، فهم أقل عددا من فلسطينيي الـ48،
شهدت السنوات الأخيرة تصاعدا ملحوظا في الملاحقة السياسية للعرب الفلسطينيين بالبلاد من قبل السلطات الإسرائيلية، في ظل التضييق الإسرائيلي الممنهج على عمل المؤسسات الوطنية.
غيّرت الحكومة الإسرائيلية سياساتها في النقب، وتحولت من التهجير الجماعي تحت غطاء القانون إلى التهجير الفردي، وعلى مستوى القرى والتجمعات العربية. ولكن ليست الأرض وحدها
الخيارات كثيرة والإمكانيّات متعددة والأفكار الإبداعيّة تخرج عندما يُتاح لشرائح أوسع في المشاركة السياسيّة، وعدم احتكار الفعل والقرار السياسي لمن يتصدرون لجنة المتابعة والقائمة المشتركة
صادقت اللجنة القطرية للتنظيم والبناء على إقامة 3 مستوطنات جديدة في النقب، على حساب البلدات العربية مسلوبة الاعتراف، وتم المصادقة، يوم الثلاثاء، على إنشاء مستوطنتين
أقيم المهرجان على أراضي القرية التي احتضنت المئات من المواطنين العرب والنشطاء والمتضامين وقيادات من الفعاليات السياسية والحزبية والوطنية، للتأكيد على الصمود والتشبث بالأرض ورفض
يبدأ ثلاثة من معتقلي مظاهرة يوم الغضب ضد مخطط "برافر" الاقتلاعي التي جرت في قرية حورة بمنطقة النقب، جنوبي البلاد بتاريخ 30.11.2013 بتنفيذ محكومياتهم، اليوم
تستمر الحكومة في محاولات الانتقام من عرب النقب وتصعد سياساتها تارة بعد أخرى، وذلك عن طريق إلصاق أوامر هدم، وتهديد المواطنين العرب بالغرامات المالية الباهظة،
أرجأت الحكومة الإسرائيلية، أمس الأحد، التصويت على إقرار خطة قالت إنها لتطوير البلدات العربية في النقب، وذلك بعد معارضة الوزيرين يوآف غالانت وياريف ليفين، بحجة