أعلنت سلطات الاحتلال صباح اليوم الأحد، إغلاق البحر أمام الصيادين في قطاع غزة وذلك، بعد سلسلة الغارات التي شنها الطيران الحربي الإسرائيلي على مواقع للمقاومة
تمس الإجراءات الجديدة تمس بـالحياة التنظيمية للأسرى، وتشمل أصناف المشتريات من "الكنتينا"، وكمية الطعام ونوعيته، ومواعيد الفورة ومدتها، وزيارات العائلات، وعدد الكتب، والحياة التعليمية للأسرى.
علقت الحكومة الإسرائيلية، الحوار والمباحثات مع الوسطاء الدوليين والمصريين بشأن العودة إلى "التهدئة" مع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وذلك بحسب ما أفادت وسائل إعلام
أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية عن رفض مقترح "التهدئة" الذي بادرت إليه المخابرات المصرية، كما أعلنت القسام عن استنفار مقاتليها، يأتي ذلك في الوقت الذي وصل
وزير الأمن الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، اشترط وقف العدوان العسكري على القطاع بوقف إطلاق الطائرات الورقية والبالونات الحارقة من القطاع صوب جنوب البلاد، فيما ذكرت صحيفة
أكدت فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، مساء اليوم السبت، أنها تجاوبت مع المبادرة المصرية لإنهاء جولة التصعيد العسكري للاحتلال الإسرائيلي ضد قطاع غزة وعودة
بالتزامن مع تصاعد حدة التصعيد ولغة التهديد والوعيد التي تعتمدها المؤسسة الأمنية الإسرائيلية والتحذيرات من مواجهة عسكرية شاملة مع قطاع غزة، أعلنت كتائب الشهيد عز
كما دعت الحركة إلى اعتبار يوم الثلاثاء المقبل يوم إضراب شامل وتصعيد مميز على كافة نقاط التماس والمواجهة والطرق الالتفافية، وإلى الانطلاق يوم الجمعة بعد
يأتي إجراء المناورات الجديدة للجيش الإسرائيلي في ظل تصاعد احتجاجات شعبية في الضفة الغربية وقطاع غزة على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة
بعد الأسبوع الثالث للإضراب تزداد الخطورة على الوضع الصّحي للأسرى المضربين، إذ تزداد حالات فقدان الاتّزان وانخفاض الضغط وانخفاض نبضات القلب وضمور العضلات.
أمهلت الحركة الأسيرة في السجون الإسرائيلية إدارة السجون حتى يوم الأحد المقبل، لعودة الهدوء للمعتقلات والكف عن قمع الأسرى ووقف عمليات النقل والعزل والعقوبات التي
في ظل هذا التصعيد الممنهج ضد الأسرى تدعو الحركة الأسيرة الجماهير الفلسطينية لأن يكونوا على أهبة الاستعداد لإسناد ودعم الأسرى في هذه المواجهة المفتوحة مع