"الإيتسل" قررت الهجوم على يافا قبل الموعد الذي أرادته "الهاغاناه"، فهؤلاء اعتقدوا أن حصار يافا واحتلال القرى المجاورة لها كفيل بجعل يافا تسقط في أيديهم
قرار التقسيم المشؤوم فقد اعتبر طبرية جزءا من الدولة اليهودية، مما أعطى لأغلبيتها اليهودية "شرعية" دولية في حالة احتاجوا إلى الانقضاض على سكانها العرب، والسيطرة
تصادف اليوم الأربعاء الموافق، الذكرى الـ70 للقرار الأممي بتقسيم فلسطين إلى دولتين يهودية وعربية، وكذلك اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، الذي أقر عام 1977.
بيان الأمم المتحدة في الذكرى الخمسين لحرب عام 1967 التي أدت إلى الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية والقدس الشرقية وغزة والجولان السوري وتشريد مئات آلاف الفلسطينيين
في الذكرى الـ 69 لقرار التقسيم، تبدو الصهيونية بمركباتها المختلفة، الممثلة وغير الممثلة في الحكومة الإسرائيلية، اكثر إصراراً على رفض أي قسمة تنتقص مما تسميه