تبدو تداعيات هبة القدس والأقصى أكثر ضبابية على الاقتصاد في المجتمع العربي وما رافقه من مشاهد وتحوّلات، في ظلّ الخطط الاقتصادية التي أقرتها الحكومات الإسرائيلية
ساهمت زيادة الوعي لدى العائلة العربية لضرورة التعليم واكتساب المعرفة بتحولات اقتصادية وتغيرات اجتماعية بدأت تتشكل في منتصف تسعينيات القرن الماضي، وواجهات تحديات وعاشت تداعيات
بما أن الأحزاب والحركات السياسية تسيطر على مشهد الحركة الطلابية الفلسطينية في الجامعات الإسرائيلية، فإنها تُعد أيضًا بمثابة حيّز ضروري لإفراز قيادات سياسية جديدة. أي
وفي سياقنا هنا، ما كانت التسمية لتلفت النظر لولا أنّها أتت من العبرية، وهي الترجمة الحرفية لـ"إيروعي أوكتوبر"، وليس من عادتنا في مسيرتنا الكفاحية الطويلة
تصادف، اليوم الخميس، الذكرى الـ30 لمجزرة المسجد الأقصى الأولى، التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق المصلين في ساحات المسجد الأقصى في يوم الإثنين الموافق 8/10/1990.
المرحلة تقتضي تفعيل الحراك الشعبي وإعادة الالتحام ما بين الجماهير والقيادات المطالبة بتحمل مسؤوليتها والعودة إلى الميدان والجماهير، إذ أن غياب الحراك الجماهيري ذوت ثقافة
عمّت التظاهرات والمواجهات البلاد في تشرين أوّل/أكتوبر عام 2000، على جانبيّ الخطّ الأخضر على حدٍّ سواء. وبينما استمرّت الانتفاضة في الضفة الغربية وقطاع غزّة أربع
على غرار العمل الشرطي الاستعماري في جنوب أفريقيا والولايات المتحدة، يتميز جهاز الشرطة الإسرائيلي بجانب رئيسي آخر ينبع من فهم وبنية غرضه، وهو الحصانة وانعدام
تضمنت الفعاليات زيارة أضرحة الشهداء، وكذلك زيارة عائلات الشهداء، بينما غابت المراسيم التقليدية والمسيرات الجماهيري بسبب جائحة كورونا، فيما عم الإضراب بعض البلدات ومنها مدينة