أعلنت حركة "أبناء البلد"، في بيان أصدرته مساء اليوم الثلاثاء، مقاطعتها لانتخاب رئاسة لجنة المتابعة للجماهير العربية، المُقرّر عقدها يوم السبت المُقبل، مُطالبةً "القوى السياسية
أدانت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، إقدام المخابرات الإسرائيلية فجر اليوم الإثنين، على اعتقال القيادي في حركة أبناء البلد، محمد أسعد كناعنة، من منزله في
أن ينشأ التغيير من داخل الأحزاب إذ أن غالبية الشباب الناقد إما تركت أحزابها أو جمّدت نشاطها. وهؤلاء الشبّان يلتقون، موضوعيا، مع طلائع الأجيال الشابة التي نمت وتطورت خارج الأحزاب، أي
مهمتنا لا أن نجترّ تجربة السلطة الفلسطينية، بل أن نتعلم من دروسها الكارثية، والمساهمة في اجتراح خطاب وطني ديمقراطي تحرري إنساني، نحمله في طريقنا الطويل نحو
قامت مجموعة من رابطة مشجعي اتحاد أبناء سخنين بالاحتجاج في ساحة البلدية وأمام رئيس البلدية، مطالبة باستقالة إدارة الفريق نظرًا لفشلها وعدم قدرتها على قيادة
وللمفارقة، فإن من يهدّد حظوظ نتنياهو بالبقاء في الحكم، أساسًا، ليس المواطنين العرب، بل أشد الكارهين والمحرضين على الأحزاب العربية، "المعتدل" منها و" المتطرف"، وعلى
لقد هيمن "الشيوعيون" في الخمسينيات والستينيات على ساحة الداخل الفلسطيني، في وقت كان التيار القومي يجتاح الوطن العربي كله، ليس لأننا "ديمقراطيون" كما يريد أن
تعتزم جمعية "الثقافة العربية"، إجراء ندوة في مدينة أم الفحم، يوم الأربعاء المقبل، ضمن سلسلة نشاط "حديث الأربعاء" الخاص بها، تتناول تاريخ الحركات السياسية في
التقى رئيس الحركة الإسلامية (الشمالية) التي حظرتها إسرائيل، الشيخ رائد صلاح، والقيادي في حركة "أبناء البلد"، رجا إغبارية، وهما من نفس المدينة، أم الفحم، في