لم يكن ليضطر مجرم الحرب إيهود باراك لتقديم الاعتذار عن جريمة إعطاء الأوامر بقتل المتظاهرين الفلسطينيين، حَمَلَةْ المواطنة الإسرائيلية، أثناء هبتهم الشعبية الوطنية العارمة عام
أبرع اليوم للأسف"خدام الحرمين" وحراس الدين، بصبيانية ومراهقة مستشاري النفاق والارتزاق نحو تدمير ذاتي، في استعداء الشعبين الفلسطيني والأردني، وبقية العرب، وحتى الأتراك، وكل من
يستنتج رئيس قسم العلوم السياسية في جامعة تل أبيب، بروفيسور يوسي شاين، في كتابه "القرن الإسرائيلي"، الذي يستعرض التاريخ اليهود منذ عهد "الهيكل الأول" وحتى
تعرض الفلسطينيون في إسرائيل خلال السنوات الأخيرة لعمليات "غسيل دماغ" قادها رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، تقول إن لا شرعية سياسيّة للمواطنين العرب، وقد وصل
"قانون القومية" صفعة مدوية للغارقين في وهم "الإسرائيلية" والمواطنة المتساوية في دولة اليهود وأحدث شرخا من الصعب رأبه بين الدروز والدولة ووفر فرصة لترميم ما
تستهدف السلطات الإسرائيلية الشباب العرب الفلسطينيين في منطقة النقب، جنوبي البلاد، وتبذل جهودا بهدف الإيقاع بهم في شرك التجنيد للجيش الإسرائيلي، وخلق حالة من الأسرلة،
كثُر الجدل في الأيام الماضية على صفحات شبكات التواصل الاجتماعي بشأن ما يسمى مشروع "نجوم الصحراء" بالنقب، جنوبي البلاد، بعد الإعلان عن تخصيص قرية بمساحة
فهذه السياسات، هي معادلة وقوانين الاحتلالات على مر التاريخ، لكنها ليست من معادلات الأقليات الأصلانية المقهورة التي عليها أن تتصرف بروح وأداء مغاير في تحديد
افتتاح مركز للشرطة في كفركنا يمثل اختراقا خطيرا لسياجنا الوطني، وانتهاكا فظّا لإرادة الناس وإمعانا في استكمال حلقات التخريب والتآمر على تاريخ بلدنا الوطني ومستقبله،
داخل الخط الأخضر توجد هيئات موحدة، هناك "القائمة المشتركة" وهناك "لجنة المتابعة"، ولكن لا يوجد حراك شعبي منتظم وفاعل ضد مخططات الهدم والتهجير والتحريض العنصري.
عبرت وزارة التربية والتعليم العالي عن استهجانها ورفضها الشديدين لمحاولة إسرائيل فرض مشروع يستهدف تهويد المناهج التعليمية في القدس، خاصة بعد الإعلان عن تمويل