كشف بحث أميركي جديد أنّ أشعة الشمس تقضي سريعا على فيروس كورونا المستجدّ، وفق ما أعلنه مستشار وزير الأمن الداخلي للعلوم والتكنولوجيا وليام برايان أمس الخميس، مؤكّدًا
أشار بحث جديد أجراه خبيران في الأمراض الجلدية، إلى أنه برغم المعروف عن ارتباط التعرض لأشعة الشمس دون حماية بالإصابة بسرطان الخلايا الصبغية (الميلانوما)، إلا
حذّرت دراسة بريطانيةّ حديثة من تعرّض منطقة الجفون للشّمس دون مرطّب واقٍ من أشعّة الشّمس، الّذي يرفع من احتمالات الإصابة بمرض السّرطان الزّهميّ، وهو نوع
موجة حارة تبدأ بالتـأثير على البلاد اليوم الأربعاء وستتصاعد تدريجيا لتصل ذروتها يومي غد الخميس وبعد الجمعة لتصبح الأجواء حارة جدا، فيما يحذر الراصد الجوي
"الحياة" التي نفترضها هي حياة شبيهة بتلك التي نمتلكها على الكرة الأرضية، وهو افتراضٌ تفرضه -بشكلٍ ما- حدودنا المعرفية وقدراتنا التّصوّريّة، ولكنّ من الممكن طبعًا
يمكن للواقيات الشمسية أن تساهم في حماية الجسم والبشرة من التعرض لحروق أثناء التعرض لأشعة الشمس الحارقة صيفًا، بيد أن بعض المكونات الفعالة شائعة الاستخدام
لهذا السبب يتوهج المرجان المعرَّض لأشعة الشمس، لأنه ينتج البروتينات كنوع من واقٍ شمسي على أجساد الطحالب الصغيرة. ولكن لماذا إذًا يتوهج المرجان الذي يعيش