لليوم الثاني على التوالي وتزامنا مع جولة يقوم بها وزير الزراعة أوري أريئيل ووزيرة القضاء أييلت شاكيد، في قرى النقب اليوم الإثنين، تواصل السلطات الإسرائيلية
شرعت الجرافات الإسرائيلية التابعة لما يسمى 'دائرة اراضي إسرائيل'، صباح اليوم الأحد، في تدمير وإبادة المحاصيل الزراعية للعرب في النقب، في الوقت الذي تواصل لجان
ناشد أهالي أم الحيران، مسلوبة الاعتراف، في النقب القيادات والجماهير العربية بالحضور إلى القرية والوقوف إلى جانبهم للتصدي لاقتلاعهم وتهجيرهم، حيث أكدوا أنه "علمنا من
رئيس اللجنة المحلية في القرية، رائد أبو القيعان، يناشج القيادة العربية إلى الإسراع في اتخاذ القرارات اللازمة والسريعة من أجل إيقاف الملاحقة ومطاردة الأهالي
دعت لجنة التوجيه العليا لعرب النقب إلى تشكيل لجنة تحقيق محايدة للتحقيق في اقتحام قرية أم الحيران بقوات كبيرة من الشرطة والأجهزة الأمنية وترويع المواطنين
توجه مركز عدالة للمستشار القضائي للحكومة، أفيحاي مندلبليت، بطلب فتح تحقيق جنائي ضد وزير الأمن الداخلي، غلعاد إردان، بتهمة التحريض العنصري ضد الجمهور العربي، وذلك
الوزير إردان يعقب على نتائج تحقيق "ماحاش" حول قتل أفراد الشرطة للمربي أبو القيعان، ويواصل التحريض ضد النواب العرب، ويعتبر أن القضية تنتهي بالاعتذار لعائلة
ناشد أهالي قرية أم الحيران، مسلوبة الاعتراف، في منطقة النقب، اليوم الثلاثاء، الجماهير العربية بالداخل الفلسطيني، بالتوافد إلى القرية، في ظل تهديدات السلطات الإسرائيلية باقتحام
أقرت سلطة الهدم والترحيل، اليوم الإثنين، بأن يوم الأربعاء 22 شباط/ فبراير المقبل، سيكون يوم ترحيل وإخلاء وترهيب وتخويف للأطفال والنساء في قرية أم الحيران.
تواصل الشرطة الإسرائيلية الملاحقة والترهيب في قرية أم الحيران، مسلوبة الاعتراف بالنقب، في أعقاب جريمة هدم 8 منازل وقتل الشهيد المربي يعقوب أبو القيعان يوم
شريط فيديو بثته القناة العاشرة للتلفزيون الإسرائيلي ينفي مزاعم الشرطة وقادتها، وفي مقدمتهم المفتش العام، روني ألشيخ، ووزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، غلعاد إردان، ويفند افتراءاتهم
أقدمت قوات الهدم والدمار، اليوم الأربعاء، على هدم منزلين في قريتي الزرنوق ووادي النعم، وتخطط السلطات الإسرائيلية لنقل أهالي قرية الزرنوق (أبو قويدر) إلى رهط.