ثبت "قانون القومية" الإسرائيلي (سُنّ في تموز/ يوليو 2018)، من ضمن أمور أخرى، أن ثمّة ارتفاعًا في المنسوب الديني داخل الخطاب الصهيوني الراهن. هذا ما استنتجه
اعتبر الكاتب والمحلل السياسي المختص بالشؤون الإسرائيلية، أنطوان شلحت، نتائج الانتخابات البرلمانية الإسرائيلية، بأنها تعزيز للتوجه السائد في إسرائيل عبر التوزيع بين اليمين الجديد واليمين
أثارت مذيعة أخبار في إحدى قنوات التلفزة الإسرائيلية عاصفةً، بعد أن قالت على الهواء، الأسبوع الفائت، إن سيطرة إسرائيل المتواصلة على أراضي الضفة الغربية تحوّل
وتنتمي مجموعات الإرهاب الجديدة إلى ما يُعرف في القاموس الإسرائيلي باسم "شبيبة التلال". وتفيد عدّة أبحاث، نُشرت في إسرائيل خلال الأعوام الأخيرة، بأنّ جماعات "شبيبة
اعتبر الكاتب والمحلل السياسي المختص بالشؤون الإسرائيلية، أنطوان شلحت، أن أولى نتائج تقديم الانتخابات الإسرائيلية إلى تاريخ 9 نيسان/ إبريل المُقبل، إرجاء طرح "صفقة القرن" الأميركية
من بين ما ترتب على الجدل بشأن "قانون القومية" الإسرائيلي الذي تم تشريعه أخيرًا، عدة محاولات تمحورت حول تأطير الحركة الصهيونية، انطلاقًا من قاعدة التأصيل والمآل. ومع أن النتائج
يتأكّد يومًا بعد يوم أن أقصى ما تريده معظم النخب السياسية الإسرائيلية من نظام الحكم الديمقراطي هو حق الانتخاب وحسم الأغلبية ليس أكثر. وثمّة من يقول إن فهم
شنّ رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق، إيهود أولمرت، قبل أقل من شهر، هُجومًا حادًّا على سياسة بنيامين نتنياهو وحكومته، بالأساس على خلفية آخر التطوّرات المتعلقة بمعضلة
بما أن سنة الانتخابات بدأت تدّق الأبواب، فمن الطبيعي أن يبدأ الانشغال في إسرائيل، مع افتتاح الدورة الجديدة للكنيست، بالأحزاب والحركات السياسية، سواء التي في الائتلاف