كل عام، وبالتزامن مع إحياء أوساط حزب العمل في دولة الاحتلال الإسرائيلي الذكرى السنوية لاغتيال رئيس الحكومة السابق، يتسحاق رابين (يوم 4 نوفمبر/ تشرين الثاني 1995)، تعلو
استعمل المؤرخ الإسرائيلي، يوآف غلبر، قبل نحو عام، عبارة "الحرب المنسيّة" لتوصيف حرب الاستنزاف، أو حرب الألف يوم كما يطلق عليها بعض الإسرائيليين، في كتابٍ موسوم
تتبنّى أوساط كثيرة في المعارضة الإسرائيلية فكرة تقول إن سبب رسوخ السياسة العامة التي تنتهجها دولة الاحتلال، حيال قضيةفلسطين، هيمنة اليمين على المؤسّسة السياسيّة.
عيد هذا الكلام الإسرائيلي الراهن عن بن سلمان إلى الأذهان كلام مؤسس الحركة الصهيونية، ثيودور هيرتزل، عن العربي في روايته الخيالية "ألطنويلاند" (أرض قديمة -
أعادني نبأ وفاة الكاتب الإسرائيلي، بوعز عفرون، في أواسط سبتمبر/ أيلول الفائت، إلى مسوّغاتٍ ظلّ يكرّرها، في معرض مواجهة الصهيونية، على قاعدةٍ مناهضةٍ أساسها الفكري، لا مجرّد
اشتمل اللقاء الذي عقده رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق، إيهود أولمرت، مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في باريس، الأسبوع الفائت، على عدة تفاصيل تستحق التوقف مليًّا عندها.
تبدو مقولة أحد وزراء حزب الليكود اليمينيّ الحاكم، في مقابلة إذاعية أدلى بها هذا الأسبوع، ورد فيها أن "حل الدولتين فارق الحياة تمامًا" (3/9/2018)، بمثابة أحدث التصريحات الإسرائيلية
انشغل الناشط السياسي الإسرائيلي اليساري الراديكالي، والصحافي والكاتب، وعضو الكنيست الأسبق، أوري أفنيري، الذي توفي هذا الأسبوع، خلال الأعوام الأخيرة، بالهجس بمستقبل إسرائيل، وكانت لديه أسهم
تحمل مشاركة الشاعر الفلسطينيّ، حنا أبو حنا، في أمسية إحياء الذكرى السبعين لاستشهاد الشاعر الفلسطينيّ، عبد الرحيم محمود، التي تقيمها جمعية الثقافة العربيّة في حيفا
قبل سنّ الكنيست الإسرائيلي قانون القومية الذي طُرح للتداول منذ بداية العقد الحالي، كان بالإمكان إدراج معظم الإسرائيليين المُعارضين له ضمن الفئة التي تعتقد أنه
عندما تتحدّث ليفني عن "شرعية إسرائيل" تقصد، بلغة السياسة الصهيونية التي تتبنّاها، ابتزاز شرعية للحركة الصهيونية، ولما اقترفته من موبقات ضد الفلسطينيين وقضيتهم
تعجّ وسائل الإعلام الإسرائيلية الآن بتقارير وتحليلات بشأن ما يمكن اعتباره صدعًا آخذًا بالتعمّق مع يهود "الدياسبورا"، لا سيما مع يهود الولايات المتحدة، على خلفية
في جولة صباحية سريعة، وجدت أن بداية الحديث، فلسطينيًا وعربيًّا، عن موت ما يسمى "حل الدولتين" للصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، لم تكن متزامنةً مع إعلان الرئيس