حظ المدير التنفيذي لمنظمة "هيومن رايتس ووتش"، كينيث روث، أخيراً، على خلفية تنفيذ الحكومة الإسرائيلية قرار طرد مدير مكتب المنظمة في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة،
استحوذ وهم على بعضهم بشأن نتائج الانتخابات الإسرائيلية التي انتظمت في 17 الشهر الماضي (أيلول/ سبتمبر)، والذي تسبّب بكيفيةٍ ما باستنبات "بُشرى" سقوط رئيس الحكومة
ستُقرأ هذه الكلمات، بعد أن تكون ظهرت نتائج الانتخابات الإسرائيلية العامة التي جرت أمس، منطويةً على مؤشرات قوية نحو هوية الحكومة الجديدة التي ستُؤلَف، وتتولّى
أمسى من الثابت في الممارسة السياسية الإسرائيلية أن حضور "فكرة الدولة الفلسطينية" يرتبط أكثر شيء لا برغبة الفلسطينيين المُشتهاة، إنما برغبة "الحفاظ على الدولة اليهودية"
ما كان لقرار اتخذه رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي، أخيراً، ويقضي بترقية السكرتير العسكري لرئيس الحكومة العميد عوفر فينتر، وتعيينه قائداً لإحدى
رفضت المحكمة الإسرائيلية العليا، في أواخر أيار/ مايو الفائت، طلب التماس تقدّمت به منظمتان إسرائيليتان لحقوق الإنسان ("يش دين" و"عيمق شافيه")، دعا إلى إلزام دولة الاحتلال
لا تكفّ إسرائيل، ولو لحظة، عن إعادة إنتاج الرواية المخصوصة المرتبطة بـ"رائد الفضاء الإسرائيلي الأول"، إيلان رامون، وتحديداً من داخل حقل المعاني المُشتق بصورة جليّة
ثبت "قانون القومية" الإسرائيلي (سُنّ في تموز/ يوليو 2018)، من ضمن أمور أخرى، أن ثمّة ارتفاعًا في المنسوب الديني داخل الخطاب الصهيوني الراهن. هذا ما استنتجه
اعتبر الكاتب والمحلل السياسي المختص بالشؤون الإسرائيلية، أنطوان شلحت، نتائج الانتخابات البرلمانية الإسرائيلية، بأنها تعزيز للتوجه السائد في إسرائيل عبر التوزيع بين اليمين الجديد واليمين
أثارت مذيعة أخبار في إحدى قنوات التلفزة الإسرائيلية عاصفةً، بعد أن قالت على الهواء، الأسبوع الفائت، إن سيطرة إسرائيل المتواصلة على أراضي الضفة الغربية تحوّل