*رصد للسجلات اليومية لحامية يافا من قرار التقسيم وحتى سقوط فلسطين أظهرت توازنا في الهجمات والخسائر البشرية المتبادلة *الحزام الاستيطاني الذي التف حول عنق المدينة
المؤسسة الإسرائيلية وخاصة وزيرة الثقافة الحالية، شرقية الأصل، ميري ريغيف، التي "كرمت" هذه السنة كالعادة، عددا من المبدعين والمنتجين والبارعين في مواقع العلم والعمل المختلفة،
*مطلوب "خطوات إسعاف" سريعة للحفاظ على مصادر الدخل والأنشطة الاقتصادية العربية *الثمن الذي سندفعه سيكون مضاعفا لأننا عرب ونسكن في الأطراف أيضا *المرحلة القادمة تتطلب
وهو يأمل، رغم الألم المرتبط بذلك، بأن يشعر الآن العالم، والإسرائيليون بشكلٍ خاص، بمعاناة أهالي قطاع غزة المحاصر من الإغلاق الشامل والمحكم الذي تفرضه إسرائيل
لقد استغلت إسرائيل وأميركا حالة التردي والنكوص العربي والتراجع والانقسام الفلسطيني غير المبرر ما بين فتح وحماس وغزة والضفة على سلطة وهمية ودولة غير موجودة،
مؤخّرًا أدرج الاتحاد الأوروبي في تعاقداته مع مؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني، "نبذ الإرهاب" المستند إلى مُلحق قائمة العقوبات الأوروبية، حول هذا الموضوع وتداعياته المحلية والدولية
لا يتناسب فرط الحساسية لحقوق الإنسان والنساء الّذي يظهره المجتمع الإسرائيلي عندما يتعلّق بأفراده، أو يتناسب عكسيا، مع التنكّر وتبلّد تلك المشاعر والأحاسيس الإنسانية عندما
حول السياسة النيولبرالية ودورها في التحولات التي طرأت داخل إسرائيل وعلاقة ذلك بالتسوية السياسية للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي، كان هذا الحوار مع الباحث عبد الغني سلامة.
"قانون القومية" الذي توج سلسلة أنظمة وقوانين فصل عنصري أخرى، بمثابة إدارة ظهر للديموغرافيا وهواجسها ومنظريها، وإمعانًا في إحباط محاولات إقامة دولة فلسطينية مستقلة وذات