اندلعت مواجهات في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، اليوم السبت، بين الشبان وقوات الاحتلال، وأكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن سيارة إسعاف تابعة له تعرضت لإطلاق
اندلعت مواجهات عنيفة بين الشبان وقوات الاحتلال في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، بعد مسيرات ومظاهرات احتجاجية على إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، القدس عاصمة
الطرف الفلسطيني الذي يرفض، منذ اغتيال ياسر عرفات، التصادم الحقيقي مع إسرائيل أو أميركا، بحجة "المصلحة الفلسطينية"، وتحويل مصلحة السلطة الوطنية "مصلحة فلسطينية"، حتى لو
استهدفت قوات الاحتلال الصحافيين خلال المواجهات بعد إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، القدس عاصمة لإسرائيل، بشكل ممنهج وعنيف، لمنعهم من تغطية المواجهات ونقل الصورة الحقيقة
كشف نادي الأسير، اليوم الأحد، ان جميع المعتقلين القاصرين لدى الاحتلال منذ إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، القدس عاصمة لإسرائيل، تعرضوا لتعذيب نفسي، وأن 60%
أفاد تقرير إحصائي أن 14 فلسطينيا استشهدوا وأصيب آلاف بجراح متفاوتة بالمواجهات التي اندلعت مع الاحتلال الإسرائيلي منذ إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، القدس عاصمة
للأسبوع الثالث على التوالي، مواجهات مع جيش الاحتلال عمت مختلف محافظات فلسطين ردًا على إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، القدس عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة
خلال المواجهات في جمعة الغضب الثالثة، استشهد الشاب زكريا كفارنة (24 عامًا) بمدينة جباليا في قطاع غزة، وأصيب العشرات في المواجهات التي اندلعت قرب الشريط
ويقول: لا أرى معنى لوجود السلطة الفلسطينية بدون مفاوضات وبدون سلام أميركي، والمطلوب تعريف أكثر وضوحا لنضال التحرر الوطني الفلسطيني، لكن البدائل غير واضحة وهذا
قال الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، خلال مؤتمر صحافي جمعه مع نظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في باريس، اليوم الجمعة، إنه الفلسطينيين لن يقبلوا بأي خطة من
قبل التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة، هددت أميركا وتوعدت على لسان سفيرتها، نيكي هايلي، بقطع مساعدات وتمويل مالي وعسكري للدول التي ستؤيد القرار، وتبين
اعتبر عريقات أن التصويت بأغلبية كبيرة على قرار إلغاء إعلان ترامب وإدانته انتصارًا ليس لفلسطين وعاصمتها القدس فحسب، بل هو انتصار لقرارات الشرعية الدولية وإرادتها.
وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على مشروع القرار الرافض لأي تغيير على الوضع القانوني لمدينة القدس المحتلة بأغلبية الثلثين. وصوت لصالح القرار 128 دولة في حين