وسط انتشار أمني مكثف، وتضييق على الفلسطينيين، نظمت مساء اليوم مسيرة «الرقص بالأعلام» احتفالا باحتلال القدس الشرقية عام 1967 الذي يسمى إسرائيليا "يوم توحيد القدس".
يسود في البلدة القديمة في القدس المحتلة توتر قبيل مسيرة استفزازية ينظمها قطعان المستوطنين في الذكرى السنوية ال48 لاحتلال المدينة، بحسب التقويم العبري، وسيرغم الفلسطينيون
اصطفت الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل ووجهت انتقادات شديدة لخطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي ألقاه يوم أمس في الجمعية العامة للأمم المتحدة، ووصفته بأنه
قالت "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" في بيان لها اليوم، الاثنين إن الناشط الليكودي الحاخام "يهودا جليك"- رئيس منظمة "هليبا"- اقتحم ودنس برفقة مجموعة من المستوطنين
أجرى وزير الإسكان الإسرائليي، أوري أرئيل(البيت اليهودي) جولة استفزازية في الحرم القدسي وطالب أجهزة الأمن الإسرائليية بـ « بالحفاظ على السيادة اليهودية في المكان». وقال
أفاد موقع معاريف على الشبكة، أن وزير الأمن الإسرائيلي، بوغي يعلون، عقد صباح اليوم، بعد القصف الإسرائيلي، الليلة لموقع للجبهة الشعبية القيادة العامة، جلسة مشاورات
أعربت المبادرة المسيحية الفلسطينية "كايروس فلسطين"، عن قلقها الشديد حول مسألة تجنيد الفلسطينيين المسيحيين في جيش الاحتلال الإسرائيلي. فقد أمرت الحكومة الإسرائيلية بإقامة هيئة مشتركة
وتضيف أن قيام رئيس بلدية "نتسيريت عيليت" بنشر الأعلام بهذا الحجم وقبالة البلدات العربية المحيطة هو اعتراف بأن العلم الإسرائيلي لا يمثل العرب وإنما يمثل