أظهر تقرير صدر، اليوم الإثنين، عن اتحاد مراكز الدعم والمساعدة في البلاد، ارتفاعا في الشكاوى المتعلقة بالاعتداءات الجنسية والتحرش خلال جائحة كورونا، فيما لوحظ تراجعا
ما زالت قضيّة اغتصاب جماعي وقعت في مصر في العام 2014، وكُشِفَ عنها في تموز/يوليو الماضي، تتعزّز يوميًا، خصوصًا أن السلطات المصريّة اعتقلت الضحيّة بعدما
حثّت نائبة الرئيس الإيراني، معصومة ابتكار، وهي تعنى بشؤون المرأة والعائلة، الجمعة، نساء بلادها للحديث بشكل علني عن الاعتداءات الجنسيّة التي يتعرضن لها، من أجل زيادة الوعي
رفضت قاضية في لوس انجليس الشكوى التي رفعها المخرج الفرنسي من أصل بولندي، رومان بولانسكي، بشأن طرده من الأكاديمية الأميركية لفنون السينما وعلومها المانحة لجوائز
فتحت النيابة العامة المصريّة، مساء الأربعاء، تحقيقًا في قضيّة اغتصاب جماعي في فندق شهير في القاهرة، ويشتبه أن الحادثة وقعت عام 2014 وطفت على سطح ساحة الرأي
عمّت التظاهرات حوالي خمسين مدينةً داخل فرنسا وخارجها، اليوم، الجمعة، ضد اختيار الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وزيرين اتهم أحدهما بالاغتصاب بينما سخر الآخر من حركة
أعلنت مدعية نيويورك العامة، ليتيسيا جيمس، أمس الثلاثاء، أن النساء اللاتي تعرضن للتحرش أو الاعتداء عندما كن يعملن في شركة "واينستين كومباني"، ستحصلن على تعويضات من صندوق قيمته
أقر الشرطي الأميركي السابق، جوزف دي أنجيلو الذي زرع الرعب في كاليفورنيا في السبعينيات والثمانينيات، إثر التهم الموجهة إليه بارتكاب 13 جريمة قتل فضلا عن
تشرذم الجهود العربية وهذا يشمل الفلسطينيين، شجّع اليمين داخل إسرائيل على المضي قدمًا في سياسة فرض الأمر الواقع، ودفع الخارطة السياسية في إسرائيل إلى يمينٍ