وكانت منظمات يهودية مؤيدة لهدم المسجد الأقصى وإقامة "الهيكل" المزعوم ونشطاء في حزب "الليكود" ، قد دعت إلى أكبر مشاركة في الاقتحامات الجماعية للمسجد الأقصى
وانتشرت عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال بكثافة في باحات الأقصى لتأمين خروج المستوطنين وإلكين من بابي السلسلة والمغاربة، في حين انتشرت أعداد كبيرة من المصلين
ذكرت وكالة "أنباء الشرق الأوسط" أن عشرات المتظاهرين اقتحموا اليوم، الاثنين، المقر الرئيسي للإخوان المسلمين بضاحية المقطم في القاهرة بعد أن فر منه من كانوا
في السياق نفسه أوردت وسائل اعلام اسرائيلية أن رئيسة لجنة الداخلية عضو الكنيست "ميري ريجف"، أجلت تنظيم "زيارة ميدانية" للجنة الداخلية كانت محددة هذا الاسبوع
'إن الاعتداء على الأسرى جاء ردا على احتجاجهم على العقوبات التي فرضتها عليهم إدارة السجن بإغلاق الأقسام والاستيلاء على الأدوات الكهربائية الخاصة بهم والحرمان من
أدى تصدي المصلين الفلسطينيين، اليوم الأربعاء، لمحاولة اقتحام نائب رئيس "الكنيست" الإسرائيلية، موشيه فيجلين، للمسجد الأقصى، إلى منع الشرطة الإسرائيلية له من دخول المسجد، وذلك
فيجلين حاول صبيحة اليوم اقتحام وتدنيس مسجد قبة الصخرة المشرفة مستغلا بذلك "حصانته البرلمانية" ، غير أن حراس الأقصى والمصلين وطلاب وطالبات العلم في الأقصى
ونقلت "مؤسسة الاقصى للوقف والتراث" في بيان لها، اليوم الثلاثاء، أن المسجد الاقصى يشهد حالة ترقب، وغضب شديدين بسبب الاقتحام المرتقب، حيث يتواجد في المسجد
