تأثرت متابعة المضطربون نفسيًا الطبية بشدة في الإغلاق الذي فُرض في آذار/ مارس أولًا، ثم منذ كانون الأول/ ديسمبر لاحتواء الجائحة، وشمل الكثير من المؤسسات
أكد خبراء أستراليون أن هناك تخوفات من ارتفاع في حالات الانتحار بنسبة كبيرة نتيجة للضغط النفسي والصعوبات الاقتصادية الناجمة عن الأزمة الصحية الراهنة وظروف الحجر الصحي المفروض
في ظلّ إعلانات الدّول المتجدّدة حول العالم لتشديد القيود على الأفراد والمواطنين بغية السيطرة على تفشّي وباء فيروس كورونا المستجدّ، يبدو أنّ من ينجون من
أفادت دراسة حديثة بريطانية، أن المراهقون الكسالى هم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب مقارنةً مع أقرانهم النشطين، مشيرةً إلى أن التمارين الخفيفة مثل المشي تقلل من
يمارس غالبية الناس النشاطات الرياضية بهدف تحسين الرشاقة والمظهر الخارجي، دون أن يدركوا ربما فوائدها التي لا تقتصر على تحسين البنية الجسدية فقط، بل تتنوع لتشمل
تتزايد خلال السنوات الأخيرة أعداد مجموعات الدّعم النّفسي لمساعدة من يعانون من القلق أو الاكتئاب بسبب التغير المناخي، بعد اقتناعهم بتقارير علمية مشؤومة عن الاحتباس
كشفت دراسة أسترالية أن البالغين الذين يتبعون نظاما غذائيا غير صحي، ويعانون من الاكتئاب قد يساعدهم الطعام الصحي في تحسين حالتهم، الأمر الذي "يثير احتمالية
كشفت دراسة إسبانية أنّ الإفراط في تناول اللحوم والشوكولاتة بأنواعها المختلفة يساهم في التأثير سلبًا على الحالة النفسيّة للإنسان، وبيّنت أنّ هناك كمّيّات محدّدة من
كشفت دراسة كنديّة حديثة عن علاقة مباشرة بين الوقت الّذي يقضيه المراهقون والشباب في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والتلفاز وألعاب الفيديو، وأعراض الاكتئاب لديهم، مبيّنةً