*شاكيد تسعى لفك الشراكة بين يهودية الدولة وديمقراطيتها* الفصل العنصري قائم بقوانين وآليات مختلفة *حدود العمل القانوني والبرلماني باتت أكثر وضوحا* الانفراجة اللبرالية وقوانين الأساس
*إسرائيل التي حاولت استيعابنا حتى عام 2000 تحاول اليوم إخراجنا من أحشائها* الأبرتهايد لا يطابق الحالة الفلسطينية تماما ولكن هناك حالات أسوأ من الأبرتهايد* إسرائيل
أكد نواب المشتركة على أن "سن القانون، تكريس للأبرتهايد في إسرائيل وإشهار للعنصرية واعتبار الدولة ملكًا للشعب اليهودي وحده، مما يؤسس قانونيًا لنوعين من المواطنة
المجلس البلدي في دبلن يرفض بأغلبية ساحقة مطلب السفارة الإسرائيلية منع رفع العلم الفلسطيني على مبنى البلدية بمناسبة 50 عاما على الاحتلال كما يرفض بأغلبية
استنكرت الكتلة البرلمانية للقائمة المشتركة، إقرار اللجنة الوزارية للتشريع للقانون العنصري الفاشي المسمى "قانون القومية"، مؤكدةً أنها ستعمل كل المستطاع للتصدي له ولإفشاله، حيث اعتبرته
عقد مركز أطلس ندوة بعنوان "إسرائيل والأبرتهايد"، شارك فيها عشرات الكتاب والسياسيين والمثقفين في قاعة اللاتيرنا بمدينة غزة، وأدارها مدير المركز عبد الرحمن شهاب، الذي
تخوف الأصوات المذكورة لا ينبع فقط من التخوف باتهام إسرائيل بالأبرتهايد وإنما من الإدراك بأن تفكيك الأبرتهايد الإسرائيلي، لاحقا، سيعني تفكيك الدولة اليهودية بصفتها دولة
نجحت الضغوطات الإسرائيلية الأميركية، بليّ ذراع الأمم المتحدة، وإرغامها على سحب تقرير منظمة الـ"إسكوا" التابعة لها، والذي أدان إسرائيل بتطبيق نظام أبرتهايد ضد الشعب الفلسطيني.
احتضنت الجزائر، سهرة الثلاثاء، العرض العالمي الأول للفيلم الطويل "مسدس مانديلا"، الذي يتناول أهم محطات الرئيس الراحل لجنوب أفريقيا نيلسون مانديلا (1994-1999)، وذلك ضمن الأسبوع
شبه الرئيس الأميركي الجديد، دونالد ترمب، الجدار الفاصل الذي أمر ببنائه على طول الحدود مع المكسيك، بجدار الفصل العنصري الذي أقامته دولة الاحتلال الإسرائيلي في
سمح بنيامين نتنياهو لنفسه،وسمحوا له في البيت الأبيض، بأن يطلق العنان لمشاريعه العنصرية ولتحريضه ضد الشعب الفلسطيني . وبعد أن أقر برلمانه قانون اللصوصية والسرقة