لعل أكبر تجلٍّ لهذه الهزيمة الذاتية هي انتخابات سلطة أوسلو المقبلة كوكيلة سيطرة وإدارة ذاتيه للاستعمار والانقسام. كذلك خطاب "الوطنية العاقلة" للقائمة المشتركة بتوصيتها بكل
*"الحملة الأكاديمية الدولية" هي حركة مقاطعة تتقاطع مع محاولات عزل إسرائيل كدولة أبرتهايد *الحملة تضم الكل الفلسطيني بما فيه الضفة وقطاع غزة ومناطق 48 والشتات
ولذلك، فإنّ الانتخابات التشريعية والرئاسية في الضفة، وكذلك للكنيست، تعاكس هذه الوقائع، وهذا الإدراك. وإذا كانت للتجربة الانتخابية السابقة مبرّراتها، وإن كانت هناك ضرورة لإدراك
تؤكد شهادة "بتسيلم" بأن إسرائيل تسعى لتجسيد مبدأ الفوقية اليهودية من خلال هندسة المحيط جغرافيًا وديمغرافيًا وسياسيًا، بحيث يدير اليهود حياتهم في مساحة ذات تتابع
تسابق الحكومة الإسرائيلية الزمن لتوطين يهود في البلدة الاستيطانية "حريش" التي تتوسع على حساب الأراضي العربية، لتحكم حصارها للقرى والمدن العربية في المثلث الشمالي ووادي
وهكذا، فإن هذه المطالب التي تعبر عن الحد الأدنى لحقوق الشعب الفلسطيني بجميع مكوناته في المرحلة الحالية، وتمثل حالة إجماع يتلقى دعمًا واضحًا من القطاعات
دعت "حملة الدولة الديمقراطيّة الواحدة"، اليوم، الأحد، إلى مزيدٍ من الانخراط في النقاشات والحوارات من أجل تطوير الرؤية لحل الدولة الديمقراطية الواحدة في فلسطين التاريخية،
على غرار العمل الشرطي الاستعماري في جنوب أفريقيا والولايات المتحدة، يتميز جهاز الشرطة الإسرائيلي بجانب رئيسي آخر ينبع من فهم وبنية غرضه، وهو الحصانة وانعدام
رغم ظهور مقاربة التحليل الاستيطاني الاستعماري منذ منتصف القرن الماضي، إلا أن هذه المقاربة لا زالت تنطوي على بعض الفجوات النظرية، وأخرى عندما يتعلق بدراستها
بمعنى آخر، فإن الأبرتهايد هو نظام يخلق، بكل الوسائل المتوفرة لديه، قانونا وسياسة وفعلا يؤسّسون لتفوق مجموعة عرقية على مجموعة أخرى ويفرضون عليها الدونية التي
نشرت هذه المقالة المطولة (essay) في الموقع الإلكتروني للمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ويقدم فيها د. عزمي بشارة أربع ملاحظات عن انتفاضة "حياة السود مهمة"
وفي هذه الدائرة تتموضع الحركة الصهيونية وقادتها الذين سرقوا وطنًا، وشرّدوا شعبا بأكمله وكتبوا روايتهم المزيفة وعرضوا جريمتهم كعملية تحرر وهي رواية لجريمة وحشية ولمشروع
حذر أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، من أن "الضم الإسرائيلي يعني تدمير السلطة الفلسطينية"، موضحًا أنه إذا ما أقدم رئيس الحكومة
*الضم سيقضي على بصيص الأمل المتبقي بتحول السلطة إلى دولة *إسرائيل ذاهبة باتجاه دولة واحدة من البحر إلى النهر ناقص الفلسطينيين *المعادلة الاحتلالية لا تتيح