مرت الثورة الفلسطينية على أهالي القدس الصامدين، وهم يواجهون عدوين شرسين، الجيش والشرطة البريطانية من جهة، والعصابات الصهيونية من جهة أخرى، ولكن القدس العربية، بقيت
نحو بريكة والسنديانة فصبارين، والثاني من كيبوتس دالية وكيبوتس جلعيد باتجاه خبيزة وأم الشوف. وتقول تلك المصادر أنه بينما استمر التمشيط في قرية صبارين، استعدت