المخططات التي ستعرض على لجنة التنظيم والبناء التابعة لبلدية الاحتلال، هي جزء من آلاف الوحدات الاستيطانية التي جمدت خلال حكم أوباما، حيث بدأت الحكومة الإسرائيلية
الحديث عن الأمر العسكري رقم 1789 المتعلق بإقامة وتأسيس مجلس بلدي للمستوطنين في مدينة الخليل ضمن الحدود البلدية للمدينة، الأمر الذي يخدم هدف تعزيز الاستيطان
خلافًا لتاريخه الدنيوي من بودابست وفيينا وباريس ووارسو وبريست ليتوفسك وأوديسا إلى تل أبيب والكيبوتس والموشاف و"جيش الدفاع" ، تشكّل القدس كما يقول، د. عزمي
تتدفق المياه العادمة من المستوطنة الجديدة "عميحاي" المقامة على أراضي الضفة الغربية المحتلة إلى الحقول التابعة لمزارعين فلسطينيين من بلدة ترمسعيا، الواقعة في شمال شرقي
قضت المحكمة العليا الإسرائيلية بإقامة مديرية خاصة تابعة لما يسمى مجلس إدارة "دائرة أراضي إسرائيل"، والتي تعنى بالبناء لليهود فقط، وسوغت قرارها بالقول إن "إقامة
مُستوطنون في القلب تشغل "الصهيونية الدينية" التي تتسع رقعة تأثيرها السياسي والاجتماعي إسرائيليا باضطراد في السنوات الأخيرة، كذلك تشغل الكثير من المحللين والباحثين خاصة وأن
في وقت يتعرض فيه المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة لاقتحامات واعتداءات يومية من المتطرفين اليهود، تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي هجمتها العدوانية الشرسة لفرض
هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأربعاء، منزلًا في قرية قلنديا شمالي القدس المحتلة، ودمرت الأشجار والأسوار المحيطة به، فيما سوت آليات عسكرية إسرائيلية أراضي
قدم العشرات من أهالي سلوان الذين تلقوا بلاغات قضائية، وإخطارات لإخلاء منازلهم في الحي لصالح جمعية "عطيرت كوهنيم" قدموا التماسا للمحكمة العليا ضد قرار الإخلاء،
أشارت الدراسة لتفوق الفلسطينيين ديموغرافيا بالجزء الشرقي من القدس، إلا أن عدد الشقق السكنية التي يملكونها أقل من ثلث الشقق التي يملكها اليهود. فيملك اليهود
شاكيد ترى في اقتراح القانون "طريقة لمحو الأخط الأخضر من الناحية القضائية، وتصحيحا للتمييز ضد المستوطنين، الذي تجلى في قرارات المحكمة العليا، بحسب شاكيد، في
حذر جهاز الأمن الإسرائيلي (الشاباك) من جرائم المستوطنين المتطرفين في مستوطنة "يتسهار" خلال شهر رمضان ضد الفلسطينيين، بدافع الخشية من أن تؤدي إلى عمليات ضد
تعمل الحكومة الإسرائيلية، في تحركات سرية تم كشف النقاب عنها للمرة الأولى، اليوم الإثنين، على تقنين أوضاع الكتل الاستيطانية غير القانونية بالضفة الغربية المحتلة، وذلك
قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، اليوم الأحد، إن الحكومة الإسرائيلية تحاول الحصول على دعم أفريقي من أجل تسويق مشروعها الاستيطاني
أصدرت الإدارة المدنية التابعة للاحتلال الإسرائيلي أوامر عسكرية وزعتها على المواطنين وأصحاب المنازل والمنشآت في الأراضي الفلسطينية المحتلة المصنفة "ج"، وتقضي الأوامر بهدم المنازل والمنشآت