تضرب موجة من الحرّ البلاد، ومن المتوقع أن تستمرّ حتى منتصف الأسبوع المقبل، ومع إغلاق المنافذ الحدوديّة جرّاء تفشي فيروس كورونا، ازدادت الرحلات الداخليّة إلى
على ضراوة اللحظة الاستعمارية التي تفرضها إسرائيل بالضم، إلا أن أملا كبيرًا ينبني لإعادة توحيد النضال الفلسطيني، كشعب واحد في أعالي الجليل وتلال الخليل وعلى
قدّم سفير الاتحاد الأوروبي وسفراء تسع دول أوروبيّة احتجاجًا رسميًا لرئيس الحكومة الإسرائيليّة، بنيامين نتنياهو، وحليفه في الائتلاف الحكومي المقبل، رئيس "كاحول لافان"، بيني غانتس،
ويبدو أن نتنياهو، الذي استطاع أن يلزم حزب الجنرال بني غانتس، كخطوة أولى، التنازل عن موقف "الضم" بموافقة دولية، والاكتفاء بموافقة أميركية، يواصل مناوراته في
لقي شخص مصرعه، صباح اليوم السبت، بحادث طرق ذاتي بعد انقلاب سيّارته على شارع رقم 90 قرب مصانع البحر الميت، جنوب البلاد، لتعلن الطّواقم الطّبية وفاته فور
ممثلا "كاحول لافان"، حيلي تروبر ويوعاز هندل، أبلغا رئيس "البيت اليهودي"، رافي بيرتس، بأن "حكومة برئاسة بيني غانتس بإمكانها تحقيق إنجازات في غور الأردن مثل
قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد ظهر اليوم، السبت، فعالية سلمية شمال البحر الميت، تنديداً بتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، حول ضم غور الأردن وشمال
توالت، الأربعاء، لليوم الثاني، الإدانات الدولية والعربية لإعلان رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، اعتزامه فرض "السيادة" على منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت، بالضفة الغربية المحتلة، في حال