كشف الموظف السابق في وكالة الأمن القومي الأميركي إدوارد سنودين أن الولايات المتحدة تنقل بشكل دائم لإسرائيل مواد استخبارية عن العرب والفلسطينيين مواطني الولايات المتحدة،
تباهت جمعية "عطيرت كوهنيم" الاستيطانية في رسالة أرسلتها لمؤيديها بأنها أتمت شراء قسم من مبنى في القدس الشرقية سيكون ركيزة لبؤرة استيطانية جديدة. وذكرت صحيفة
هاجمت مجموعة "هاكرز" أنظمة حواسيب الإدارة المدنية للاحتلال، ومؤسسات وشركات إسرائيلية، والحقت أضرار بـ 15 جهازا، وفقما أعلنت شركة حماية المعلومات "سكيوليرت" في ساعة متأخرة
أكد الصحفي الأمريكي، غلن غرينوالد، الذي نشر وثائق الموظف السابق في المخابرات الأمريكية، إدوارد سنودان، المتعلقة ببرنامج التجسس الذي تديره وكالة الأمن القومي الامريكية، أن
ويستدل من وثيقة تابعة لوكالة المخابرات البريطانية (GCHQ) حررت عام 2009 ، انها ووكالة الامن القومي الامريكية (NSA) تعقبتا البريد الالكتروني لرئيس الحكومة السابق ايهود
من جهته نفى رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق، إيهود أولمرت أن يكون تعقب البريد الالكتروني الخاص برئاسة الوزراء، المذكور في الوثائق، قد سبب ضررا لأمن إسرائيل.
ويتضح من الوثيقة المذكورة ايضا، أن جواسيس بريطانيين وأمريكيين اعترضوا بعد ذلك التاريخ بشهرين حساب بريد الكتروني للمراسلة بين إيهود براك ، الذي شغل آنذاك
وكشف تقرير يديعوت أحرونوت أن اللوبي الإسرائيلي في واشنطن "إيباك" عمم أمس عبر البريد الالكتروني رسالة تحذر من مغبة تقديم تنازلات لإيران قبل الوقت المناسب.
المعلومات تشمل مكالمات هاتفية، بلاغات تصل عبر الفاكس، مكاتبات عبر البريد الالكتروني ومواد استخبارية صوتية ورقمية. وهي تصرح ( الوثيقة) لاسرائيل بحفظ كل معلومة تضم
وجاءت موافقة المستشار القضائي للحكومة الاسرائيلية، التي عبرت عنها الرسالة، بالسماح بتفتيش البريد الإلكتروني الشخصي للمسافرين القادمين إلى إسرائيل في أعقاب توجه جمعية حقوق المواطن
قامت قوات الحرس الرئاسي بالولايات المتحدة الأمريكية، بالتحقيق في عملية قرصنة لمجموعة من رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بين أفراد من عائلة بوش، وبينهم الرئيسان جورج
ونتيجة لذلك أصبحت العلاقة بين بسمة وزوجها وأبنائها، علاقة إلكترونية شبه حقيقية من خلال البريد الالكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي غالبا والهاتف أحيانًا، غير أن هذه
حذرت شركتا "مايكروسوفت" و"نورتن" العملاقتين مستخدمي الشبكة العنكبوتية من "الحياة جميلة"، وهو اسم الفيروس الجديد الذي أخذ بالانتشار مؤخرا عبر الرسائل البريدية الالكترونية التي تحتوي