ويشير الكاتب إلى العديد من المذابح والأعمال الإرهابية التي ارتكبتها "الهاغاناة"، بينها عملية تفجير فندق سمير إميس في القدس التي نفذتها كتيبة "موريا" التابعة لها،
قرار التقسيم المشؤوم فقد اعتبر طبرية جزءا من الدولة اليهودية، مما أعطى لأغلبيتها اليهودية "شرعية" دولية في حالة احتاجوا إلى الانقضاض على سكانها العرب، والسيطرة
كان بن غوريون، وقيادات "الهاغاناه" والاستيطان الصهيوني، يعدون الخطط من أجل الهجوم على العرب، وطردهم من قراهم ومدنهم بشكل مكثف، وهدم بيوتهم بحيث لا يمكنهم
حكاية المالكية هي حكاية باقي معركة الدفاع عن فلسطين 1948، وتثبت أن نقص العدة والعتاد والتجربة العسكرية الكافية، والقوى البشرية اللازمة من أجل صدّ العصابات
تعرض الصحفي والمؤرخ المعروف، د. توم سيغف، في مقالة طويلة نشرتها صحيفة "هآرتس"، لسيرة رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق، يتسحاك رابين، التي صدرت مؤخرا تحت عنوان
اعترف الجندي، يرحمئيل كهنوفيتش، الذي خدم في عصابات البلماخ عشية النكبة الفلسطينية، بأنه شارك في ارتكاب مجزرة مسجد دهمش في اللد، وفي التطهير العرقي بقوة
ونشط هؤلاء "المستعربون" في الدول العربية وأوروبا، قبل وبعد نكبة الشعب الفلسطيني وقيام إسرائيل، بأسماء مستعارة، بهدف الحصول على معلومات استخبارية سرية ونوعية حول "العدو"،