تشير تقديرات الأجهزة الأمنيّة الإسرائيليّة إلى أن التهدئة التي توصّلت إليها فصائل المقاومة في قطاع غزّة مع الاحتلال، في أيّار/ مايو الماضي، "غير قابلة للكسر"،
كشفت حركة "حماس"، اليوم السبت، أن وفودا قطرية وأممية ستزور قطاع غزة خلال الأيام المقبلة، لمتابعة تنفيذ بنود تفاهمات التهدئة بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، عقب
واصل الوفد الأمني المصري، اليوم الخميس، لقاءاته ومشاوراته في قطاع غزة، لتثبيت "التهدئة" بين فصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، في الوقت الذي دعت الهيئة الوطنية العليا
يبدي جيش الاحتلال الإسرائيلي خشيته من "تفويت فرصة نادرة" للتوصل إلى ما وصفها بـ"تسوية طويلة الأمد" في قطاع غزة، بسبب الأزمة السياسية في إسرائيل، والتوجه
أصدرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الثلاثاء، بيانا أوضحت فيها أنها تنفي صحة ما جاء بتقارير إعلامية، حول اعتزامها الاتفاق على "تهدئة طويلة الأمد" من
في الوقت التي تشير التقديرات إلى التوصل لتفاهمات حول "تهدئة" طويلة الأمد بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، برعاية المخابرات المصرية وأوساط أممية، يرى
تقارير إسرائيلية تتحدث عن أن إسرائيل وحماس تواصلان البحث بصورة غير مباشرة ومن خلال وسطاء، في تهدئة، وأن الجيش الإسرائيلي يتحدث عن "تهدئة واسعة"، ويتحفظ
الجيش الإسرائيلي يؤيد تسهيلات والشاباك يتحفظ. والجيش يستعد لاحتمال اندلاع مواجهة في الجبهة الشمالية، في آذار/مارس المقبل، وعلى هذه الخلفية "يرى الجيش فرصة، وربما لن
باحث إسرائيلي: "المتحدثون باسم الحكومة برروا اغتيال أبو العطا ليس فقط لأنه مسؤول عن معظم الرشقات الصاروخية باتجاه إسرائيل، وإنما لأن نشاطه كان يهدف أيضا
ذكر تقرير صحافي أن قائد لواء الشمال في فرقة غزة العسكرية التابعة للجيش الإسرائيلي، حذّر، الجمعة، مسؤولين أمنيين إسرائيليين في المنطقة المحيطة بقطاع غزة، والمعروفة إسرائيليا بـ"غلاف
*مسؤول إسرائيلي: "الوسطاء يبذلون جهودا لوقف إطلاق"،"جولة التصعيد من الممكن أن تنتهي الليلة أو غدا" *النخالة في طريقه إلى القاهرة، وملادينوف: "الأمم المتحدة تعمل لتهدئة الوضع
إسرائيل أمام خياري الضغط العسكري على حركة حماس لدفعها للتحرك للجم حركة الجهاد، وهو خيار ينطوي على إمكانية التصعيد وتدهور الأوضاع، أما الخيار الثاني فهو