طالبت "أطباء بلا حدود" بتنفيذ قرار مجلس الأمن المعروف بـ "2393" الذي يسمح للوكالات الإنسانية بمواصلة استخدام الطرق عبر خطوط النزاع والمعابر الحدودية لتقديم المساعدات
دوت صفارات الإنذار، صباح اليوم الإثنين، في منطقة المجلس الإقليمي "جولان" في المنطقة الشمالية من الجولان السوري المحتل. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن الجيش أنه
الجيش الإسرائيلي ينفذ مئات عمليات عسكرية كهذه سنويا وبأشكال مختلفة، بينها هجومية، وغالبيتها غارات جوية، واستخباراتية واقتصادية وسياسية، وبعضها "بتعاون إقليمي دولي"
ضابط إسرائيلي كبير: هدف المشروع، بموجب القرار الرسمي للجيش الإسرائيلي، هو مساعدة المواطنين السوريين من أجل إقامة علاقات جيرة أفضل، تؤدي إلى منع عمليات عدائية
الادعاء الإسرائيلي بأن إيران وحزب الله يحاولان ملء الفراغ، يتجاهل أن هذه القوات قد جرى إبعادها وفق الاتفاق الروسي-الأميركي نحو أربعين كيلومترًا عن خط وقف
"أبناء الجولان رفضوا على مر العصور القبول أو الرضوخ لأي مستعمر أو دخيل، وقاوموا وقاتلوا دفاعًا عن شرف الوطن ووحدة أراضيه واستقلاله وسيادته، وقاوموا المستعمر
يمارس رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ضغوطاته على الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، والرئيس الأميركي، دونالد ترامب، من أجل السعي للإعلان عن جنوب سورية منطقة عازلة