قتل جراء العدوان الإسرائيلي 8 أشخاص من جنسيات غير سورية، كما تم تدمير مستودعات صواريخ وآليات عسكرية في مواقع ومراكز للميليشيات الموالية لإيران وحزب الله
الهدنة الثالثة: اجتماعات عربية وحملات صهيونية 1948 | ترتيب الجبهة المصرية بعد حملة "يوآڤ" | مؤتمر العسكريين العرب لإنقاذ الموقف | حملة "لوط" لاحتلال شرق النقب
ادعى سلاح الجو في الجيش الإسرائيلي تدمير ثلث الدفاعات الجوية السورية خلال الهجمات العدوانية التي نفذها خلال السنوات الثلاثة الأخيرة؛ مشيرًا إلى أنه هاجم في
"بتلخيص مرحلي بالإمكان القول إن إستراتيجية إيران وحزب الله كانت فعالة نسبيا في تحقيق أهدافهما. والصبر والاستعداد لضخ المزيد من الموارد إلى الأماكن ذات العلاقة
قاطعت روسيا والصين، أمس الثلاثاء، اجتماعًا جرى عبر خدمة الفيديو، نظّمه مجلس الأمن الدولي، للحديث حول السلاح الكيميائي في سورية، ادعت موسكو أنه "غير مقبول"،
تقرير منظمة العفو الدولية يتطرق إلى الفترة بين أيار/مايو 2019 وشباط فبراير الماضي: "الأدلة تظهر أن الهجمات الموثقة من قبل القوات الحكومية السورية والروسية تنطوي
تصاعد التوتر في زمن الكورونا: محللون إسرائيليون يشككون في صحة أقوال مسؤولين أمنيين ويرجحون استعداد إيران وحزب الله لرد انتقامي، وخبراء يدعون إسرائيل إلى الاستعداد
وجّه المفوض السامي لشؤون اللاجئين، فيلبيو غراندي، عشية الليلة الأولى من شهر رمضان، نداءً عالميًا لجمع التبرعات والمساعدات للاجئين السوريين في الأردن، وخصوصًا بعد أن
أوصى "المركز نحو أمن أميركي جديد" بتغيير إستراتيجيّة الجيش الأميركي لمواجهة النفوذ الإيراني في العراق، عبر استلهام العملية العسكرية الإسرائيليّة المعروفة باسم "المعركة بين الحربين"
قُتل 8 مدنيين في قصف جوي نفذته طائرات النظام السوري على منطقة خفض التصعيد، رفقة طائرات حربية روسية، والتي قصفت بشدة بلدة معرة الأتارب، وقرى كفرمه، وأورم