قرّرت وزارة الصّحة الإسرائيلية أمس، الخميس، تعليق عمل الدكتور سليمان أحمد إغبارية برخصته لمزاولة طب الأسنان، مدة 6 أشهر، بزعم انتمائه للحركة الإسلامية المحظورة، وفق ما
توصيات اللجنة طبقت وتطبق بحذافيرها، إعادة العرب عقدين للوراء، إلى العهد الذي كانوا يقدمون فيه تنازلات سياسية مقابل فتات الميزانيات في القضايا المدنية والاجتماعية، وبهذا
أدانت المحكمة المركزية في القدس، اليوم، 7 من ناشطي الحركة الإسلامية (الشمالية) المحظورة إسرائيليا، بتاريخ 17.11.2015 بناء على قانون الطوارئ الانتدابي، بالإضافة إلى جمعيتين محسوبتين
بقي "الشاباك" هو من يتعامل مع أحزابنا وحركاتنا، ترقب عيونه الخارجية والداخلية ساحة حياتنا السياسية بسكناتها وحركاتها، ويحافظ على قواعد اللعبة وحدود الملعب عبر استعمال
أصدرت المحكمة المركزية في القدس، اليوم الخميس، قرارها بإبقاء القيادي في الحركة الإسلامية (الشمالية) المحظورة سابقا ورئيس بلدية أم الفحم سابقا، د. سليمان أحمد إغبارية،
سُمح اليوم الثلاثاء بالنشر أنّ النيابة العامة قدمت قبل أسابيع لائحة اتهام ضد ناشطين في الحركة الإسلامية (الشمالية) المحظورة إسرائيليا، وهما فراس العمري من صندلة
اتهام نشطاء بارزين بالحركة الإسرائيلية – الجناح الشمالي بمواصلة نشاط الحركة بعد إخراجها عن القانون والحصول على تمويل من جهات خارج البلاد ولها علاقة بالإخوان
بعد عام ونصف العام تقريبًا على حظر حكومة الاحتلال للحركة الإسلامية الشمالية، بقيادة الشيخ رائد صلاح، وعلى الرغم من إغلاق كل مؤسسات الحركة، الإعلامية والثقافية
قدمت النيابة الإسرائيلية، اليوم الخميس، إلى المحكمة المركزية في مدينة بئر السبع بالنقب، لائحة اتهام ضد شابين عربيين تنسب لهما تهمة "التخطيط لتنفيذ عملية ضد
خضع قيادي بارز في الحركة الإسلامية (الشمالية)، اليوم الأربعاء، للتحقيق تحت طائلة التحذير بادعاء التحريض على العنف، كما التأييد والانتماء في جمعية غير مشروعة، بحسب
ويقول: نحن نرى في هذه المداهمات ذات الطابع الأمني الذي يذكرنا بممارسات الأنظمة الدكتاتورية فصلاً آخراً من فصول ملاحقات قيادات شعبنا في الداخل الفلسطيني
اقتحمت الشرطة الإسرائيلية وقوات من الوحدات الخاصة والأجهزة الأمنية مدينة عرابة البطوف، الليلة الماضية، وحاصرت منزل الشيخ مجدي خطيب واعتقلته حيث يعتبر ناشطا مركزيا في
المرونة والليونة بالفعل والقول السياسيين لا تعني التفريط بالثوابت الوطنية التي شدد المؤتمرون عليها اليوم، وينبغي أن تتوفر بحركة سياسية عمرها نحو أربعة عقود حتى