أصدرت الحكومة التونسية، مؤخرًا، تقريرًا فيه الحصيلة الرسمية لضحايا ثورة 2011 التي أطاحت بنظام، زين العابدين بن علي، وأظهرت الأرقام، أنّ 129 شخصًا قُتلوا و634 شخصًا
احتشد مئات من عناصر الأمن التونسيّ، اليوم الثلاثاء، أمام مقر الحكومة بالعاصمة، احتجاجا للمطالبة بتحسين أوضاعهم المهنية والاجتماعية وتطبيق الاتفاقيات السابقة معها، بحسب ما أفادت
صوّت مجلس النواب التونسي، في الأول من أيلول/ سبتمبر 2020، بالموافقة على منح الثقة لحكومة رئيس الحكومة المكلف، هشام المشيشي، بأغلبية مريحة. وذلك بعد أسابيع
نال الفريق الحكومي الذي شكله وزير الداخلية السابق هشام المشيشي (46 عاما) من قضاة وأكاديميين وموظفين من القطاعين العام والخاص، غالبيتهم غير معروفين من الرأي
أعلن رئيس الحكومة التونسية المكلّف هشام المشيشي، ليل الثلاثاء-الأربعاء عن تشكيلته الوزارية، المؤلفة من شخصيات مستقلة، لتنتقل بذلك الكرة إلى البرلمان الذي سيعقد خلال أيام
استهجنت حركة "النهضة" التونسية اليوم، السبت، دعوات إقصائها من الحكومة المقبلة "خدمة لأجندات أجنبية مشبوهة". جاء ذلك في بيان للحركة (54 مقعدا بالبرلمان من مجموع
أعلنت لجنة التحقيق في شبهات "تضارب المصالح" الموجهة إلى رئيس حكومة تصريف الأعمال، إلياس الفخفاخ، التابعة للبرلمان التونسي، اليوم الجمعة، ثبوت الشبهات بحق الفخفاخ الذي استقال
قبل الرئيس التونسي، قيس سعيد، اليوم الخميس، استقالة رئيس الحكومة، إلياس الفخفاخ، وأعلن عن بِدء مشاورات لتكليف شخصية جديدة، بتشكيل الحكومة، بحسب ما أفادت وكالة "الأناضول"
صوت البرلمان التونسي فجر اليوم الخميس، على منح الثقة لحكومة ائتلافية يقودها إلياس الفخفاخ، وذلك بعد مشاحنات سياسية استمرت شهورا وعطلت جهود البلاد لمواجهة المصاعب
مثّل قرار الفخفاخ استثناء حزب قلب تونس من المشاورات أول محطات الخلاف والتجاذب بينه وبين حركة النهضة الحائزة على الكتلة البرلمانية الأكبر، والتي طالبته باعتماد
عدلت حركة "النهضة" التونسية، عن موقفها الرافض للمشاركة في حكومة إلياس الفخاخ، وأعلنت مساء اليوم، الأربعاء، عن المشاركة في الحكومة ومنحها الثقة في تصويت البرلمان.