عادت السفينة الإسرائيلية التي تعرضت لتفجير بالأسبوع الماضي، للإبحار مجددا في مياه الخليج العربي، بعد أن رست قبالة السواحل الإماراتية، بغية إصلاحها والتحقيق في ملابسات
صرّح وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، اليوم الثلاثاء، إنه ينوي إقامة "ترتيب أمني خاص"، دول خليجية وقعت مؤخرا اتفاقيات تحالف وتطبيع رسمي للعلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل،
"الإيرانيون يعرفون جيدا مسار هذه السفينة التي تبحر بشكل دائم من الشرق الأقصى، محملة بسيارات، وتعود إلى الشرق مع بضائع إسرائيلية. وقبل أسبوعين، غادرت السفينة
"السلام بين شعوبنا هُدم بسبب تدهور عملية السلام الإسرائيلية – الفلسطينية. وإسرائيل والدول العربية المستعدة لسلام شامل، بإمكانها أن تبدأ هذه العملية. ودول أخرى في
بحثت مصر وقطر، اليوم الثلاثاء، الآليات والإجراءات المشتركة لتنفيذ "بيان العلا" الخاص بالمصالحة الخليجية، وذلك خلال اجتماع وفديهما في الكويت، بحسب ما أعلنت وزارة الخارجية
أغلقت معظم مؤشرات أسواق الأسهم الخليجية متراجعة، مساء اليوم الخميس، مع طغيان بيانات سلبية مثبطة حول اقتصادات المنطقة، وتوسيع قيود مواجهة تفشي فيروس كورونا، على
تعليمات بلينكن لمالي حول تشكيل الفريق "تدل على أن إدارة بايدن تحاول الامتناع عن ’تفكير جماعي’ خلال بلورة السياسة تجاه إيران، والتلميح لمنتقدي الإدارة في
مصادر أمنية إسرائيلية ترفض تسمية دول الخليج التي ستُنصب فيها منظومة اعتراض الصواريخ التي طورتها إسرائيل، وتدعي أن لا علاقة لذلك باتفاقيات التحالف مع الإمارات
أعلن وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، خلال مقابلة بُثَّت اليوم الثلاثاء، مع تلفزيون "بلومبيرغ" الأميركيّ، أن الدّوحة دعت الدول الخليجية إلى
أكدت إيران أنها تختبر صواريخ بعيدة المدى وتؤكد الاستنفار حتى تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، الأسبوع المقبل، فيما واصلت طهران اختبار صواريخ باليستية سقط
وعلى المستوى الإقليمي العربي، جلب هذا المحور وجودًا عسكريًا إسرائيليًا في الخليج العربي ومنطقة مضيق باب المندب، ميّسرًا بهذه الطريقة تحوّل إسرائيل إلى قوة إقليمية
عززت الحكومة الإسرائيلية من إجراءات التنسيق لتحركاتها السياسية مع دول خليجية في مقدمتها الإمارات، وذلك استعدادا لاستلام إدارة الرئيس الأميركي المنتخب، جو بادين، السلطة ودخوله