يأتي ذلك في أعقاب تراجع وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، أمير أوحانا، عن معارضته لهذه الخطوة، في أعقاب معارضة المستشار القضائي، أفيحاي مندلبليت، لموقفه وتأكيده على
مندلبليت يشدد برسالة لأوحانا على أن الجهة المخولة بإصدار قرار بهذا الخصوص هي وزارة الصحة الإسرائيلية، المسؤولة عن تحديد أولويات منح التطعيم، وأن على مصلحة
قال وزير الصحة الإسرائيلي، يولي إدلشتاين، إنه سيتم تطيعم طواقم مصلحة السجون الإسرائيلية باللقاح ضد فيروس كورونا المستجد، خلال عطلة نهاية الأسبوع الجاري، على أن
المستشار القضائي: "لن يكون بالإمكان الدفاع عن قرار أوحانا أمام المحكمة العليا والقانون ينص على حق الأسرى والمعتقلين بتلقي عناية طبية، ووفقا لذلك يتعين على
وجه مركز عدالة رسالة إلى وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، أمير أوحانا، والقائم بأعمال مأمور مصلحة السجون، غوندير آشير فاكنين، طالب فيها بإلغاء قرار الوزير بعدم
قرر الأسرى تعليق الخطوات الاحتجاجية المتعلقة بقضية حوالة "الكانتينا" الخاصة بمشترياتهم، والتي كان من المقرر تنفيذها يوم غد الجمعة، وبعد غد السبت، وذلك حتى يوم
الفتى يبلغ 15.5 عاما، من مخيم الجلزون* "الفيروس لا يميز بين فتى فلسطيني وآخر إسرائيلي، لكن المنظومتين القانونيتين المختلفتين اللتين تسريان على الإسرائيليين والفلسطينيين في
عبّرت هيئات حقوقية فلسطينية، إحداها رسمية، الأربعاء، عن قلقها على أوضاع الأسرى المرضى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، ولا سيّما في حوّارة، شمال الضفة الغربية المحتلة،
أنهى 25 أسيرا فلسطينيًا، تعليمهم الجامعي، في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وحصلوا على درجة البكالوريوس من جامعة القدس المفتوحة، للعام الدراسي 2019/2020، بحسب ما أعلنت هيئة شؤون
أعادت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الخميس، اعتقال الأسير الفلسطينيّ، صلاح حسين، مباشرةً بعد الإفراج عنه، وبعد أن استنشق هواء الحريّة بعد 15 عاما ونصف أمضاها
دعا مسؤولون أمميون، إسرائيل، إلى إطلاق سراح جميع الأطفال الفلسطينيين المحتجزين، لديها، فورًا، مؤكدين أن الأطفال المحتجزين يواجهون خطرًا متزايدًا بتعرُّضهم للإصابة بفيروس كورونا المستجد.
أكدت الحقوقية والمستشارة القانونية لحقوق الإنسان، عبير بكر، أن "معاناة الأسرى تزايدت أضعافا، في ظل جائحة كورونا، ما يثقل أكثر وأكثر على كاهل الأسرى وذويهم