الادارة الأميركية حذرت جميع البنوك من تحويل أي أموال للسلطة الفلسطينية وهذه البنوك لم تجرؤ على ذلك خشية تعرضها للمقاضاة في الولايات المتحدة بتهمة "تمويل
اولمرت يطالب في عدة اتصالات اجراها مع قيادة الامم المتحدة ودول اوروبية وعربية بفرض املاءات اسرائيل على ارادة الشعب الفلسطيني، ووزيرة خارجيته تسعى الى تجنيد