قالت منظمة العفو الدولية، "أمنستي"، اليوم إن تعذيب ضباط جهاز الأمن العام الإسرائيلي، "الشاباك"، لمعتقل فلسطيني أثناء التحقيق معه، تحت ستار أن القانون يسمح بذلك، يفضح بوضوح مدى تواطؤ
أعلنت الشرطة الإسرائيلية أن الشابة التي عثرت على جثتها مساء أمس، الخميس، في منطقة وعرية بالقرب من "عين يعيل"، جنوبي مدينة القدس، هي المجندة الإسرائيلية في
جهاز الأمن عارض إقامة بؤرة استيطانية جديدة بالخليل، وبينيت لم يصدر تعليمات بخصوصها، بعكس تفوهاته. "من شأن بياناته أن تلحق ضررا أمنيا، وتصريحات بينيت حول’تغيير
نشرت هيئة البث الإسرائيلي "كان"، شريطًا مصورًا يظهر فيه الأسير سامر العربيد، وذلك لأول مرة تعرضه لنوبة قلبية وكسور في ضلوعه وكدمات في مختلف أنحاء جسمه،
القرار يدخل حيز التنفيذ بعد مصادقة الكابينيت السياسي – الأمني عليه، وبينيت يعتبره "قرارا رادعا" علما أن كافة التقديرات الإسرائيلية أشارت في الماضي إلى أن
الجيش الإسرائيلي يؤيد تسهيلات والشاباك يتحفظ. والجيش يستعد لاحتمال اندلاع مواجهة في الجبهة الشمالية، في آذار/مارس المقبل، وعلى هذه الخلفية "يرى الجيش فرصة، وربما لن
الجيش الإسرائيلي والشاباك يدعوان المستوى السياسي، إثر اتفاق وقف إطلاق النار، إلى "استغلال جولة القتال الأخيرة والناجحة، نسبيا، من أجل دفع تهدئة مقابل حماس بوساطة
قررت الشرطة والمخابرات الإسرائيلية منع تنظيم حفل مناقشة كتاب الشيخ رائد صلاح "إضاءات على ميلاد الحركة الإسلامية – المحظورة إسرائيليا، والذي كان من المقرر تنظيمه،
رئيس الشاباك، ناداف ارغمان، يقول إن العاملين في الشاباك والتعاون مع أجهزة أمن إسرائيلية أخرى وأجهزة أمن موازية في العالم وتوفر أفضل التكنولوجيات في العالم،
كُشف النقاب أمس عن توجه وزير الداخلية، أرييه درعي، برسالة إلى رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، ناداف أرغمان، وأطلعه على أنه سيتوجه للمحكمة بطلب
مددت محكمة الاحتلال الإسرائيلي العسكرية، اليوم الثلاثاء، اعتقال الأسير سامر العربيد، لمدة ثمانية أيام، وذلك في غرفته في مستشفى "هداسا" في جبل المشارف في القدس،
رغم النفي المتكرّر للأجهزة الأمنية للاحتلال بوجود أسلحة داخل المسجد الأقصى المبارك، إلا أنّ رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) خلال الانتفاضة الثانية، آفي ديختر، دعا