كشفت دراسة طبية حديثة، أن دواء "رمزيفير" أثبت فعاليته بمكافحة فيروس كورونا، وقد عالج الدواء سابقا مرض السارس ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، الناجمة عن نوع
يواصل فيروس كورونا المستجد الانتشار في منطقة الشرق الأوسط، حيث تزايدت أعداد المصابين والوفيات في معظم الدول العربية بسبب فيروس، وسجلت السعودية أعلى زيادة يومية
اعتبر منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، نيكولاي ميلادينوف، خلال جلسة مجلس الأمن الدورية عن الحالة في الشرق الأوسط، والتي عُقدت مساء أمس الإثنين
انتقد الرئيس الإيراني، حسن روحاني، اليوم الأحد، انتقاد رد فعله المتأخر على أسوأ تفش لفيروس كورونا في الشرق الأوسط، معتبرا إياه بالـ"حرب السياسية"، قائلا إنه
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، إنه لا معلومات كافية عن حالات كورونا المكتشفة بالشرق الأوسط، وأوضحت أن حكومات المنطقة لا تبلغ المنظمة بمعلومات كافية
في الوقت الذي يشهد الشرق الأوسط موجات انتشار فيروس كورونا، فإنه سيتعرض لمنخفض جوي قوي يعرف باسم "منخفض التنين"، خلال الأيام المقبلة، وفقًا لهيئة الأرصاد
في الوقت الذي يواصل فيروس كورونا المستجد التراجع في الصين، يواصل الفيروس الانتشار في الشرق الأوسط وأوروبا وأميركا وأفريقيا، مما دفع العديد من الدول لاتخاذ
إن صناعة الأسلحة لا تكتمل بدون وجود أعداء ووجود معارك. فصناعة العدو عامل مهم لاستدامة المعركة، وبالتالي زيادة أكبر في حجم الاستهلاك وحجم المبيعات، وبالضرورة
حذرت الأمم المتحدة، على لسان المنسق الأممي الخاص لعملية السلام بالشرق الأوسط، نيكولاي ميلادينوف، اليوم الأربعاء، من أن تنفيذ إسرائيل لخطة "E1" الاستيطانية، سيقطع الصلة بين
بحثت إسرائيل مع الموفد الأممي للشرق الأوسط والسفير القطري لقطاع غزة، سبل تثبيت "التهدئة" مع فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة وإعادة الهدوء والاستقرار وإلغاء القيود
الأصولية اليهودية المتطرفة وخاصة المشيحانية منها، تلقي بظلال سطوتها على السياسة الداخلية والخارجية الإسرائيلية، لتلتقي في إيديولوجياتها مع الأصولية المشيحانية المتطرفة في الولايات المتحدة، لتشكل
خبير إسرائيلي يقول إن تعاظم قوة الأسطولين غير مسبوق في الشرق الأوسط، وبإمكان الأسطول التركي تهديد الصادرات والواردات وحقول الغاز البحرية ومنشآت إسرائيلية أخرى، بينما
حذفت إدانة خطة السلام الأميركية للشرق الأوسط المعروفة إعلاميا بـ"صفقة القرن"، من نص مشروع قرار فلسطيني من المقرر التصويت عليه في مجلس الأمن الدولي، يوم
عارض نواب ديمقراطيون بالكونغرس الأمريكي، الجمعة، خطة الإملاءات الأميركية الإسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية والتي طرحتها إدارة الرئيس دونالد ترامب، بزعم إحلال السلام بالشرق الأوسط، المعروفة