شددت السلطات الجزائرية الإجراءات الأمنية على مداخل العاصمة، ونشرت للأسبوع الثاني على التوالي حواجز للدرك عند مداخل العاصمة خاصة من الناحية الشرقية، للحد من دخول
يتحضر الجزائريون لمواصلة التظاهر للجمعة السابعة على التوالي حتى السقوط الكامل لـ"النظام" ومنع المقربين السابقين من الرئيس المستقيل، عبد العزيز بوتفليقة، من إدارة المرحلة الانتقالية.