شن طيران الاحتلال الإسرائيليّ، مساء اليوم، السبت، غارتين جويتين على موقعين في قطاع غزة لم تسفرا عن وقوع إصابات، وبينما أصيب عشرات الفلسطينيين جرّاء قمع
أفادت مجلة نيوزويك الأميركية، اليوم الأربعاء، أن سلسلة الغارات التي نفذها الطيران الحربي الإسرائيلي على مواقع في سورية تسببت أيضا بإصابة مسؤولين في حزب الله
أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" مساء اليوم السبت، بأن المضادات الجوية التابعة للنظام السوري تصدت لغارات نفذها الطيران الحرب الإسرائيلي، على مطار دمشق الدولي واسقطت
فيما قال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن، إن "الصاروخين الإسرائيليين استهدفا مستودعات أسلحة لحزب الله اللبناني قرب المطار"، مشيراً إلى أن "القصف
تتخوف المؤسسة الأمنية في إسرائيل من رد إيراني مرتقب على الضربات الجوية التي نفذها الطيران الحربي الإسرائيلي، مؤخرًا، واستهدف خلالها مواقع إيرانية في سورية، وتشير
قال وزير التعاون الإقليمي والدولي، تساحي هنغبي، إن السلاح الحربي الإسرائيلي وجه أكثر من 100 ضربة في سورية ولبنان خلال السنوات الأخيرة، لإحباط نقل شحنات
قالت محللون عسكريون إسرائيليون، مساء اليوم الثلاثاء، إن هدف قصف مطار " T4" بسورية كان ضمان حرية العمل والطيران الإسرائيلي في الأجواء السورية، وأن القصف
أفادت صحيفة "يسرائيل"هيوم"، اليوم الخميس، أن نشر صور بخصوص القاعدة العسكرية الإيرانية، من شأنها أن تكون مقدمة لقصف الطيران الحربي الإسرائيلي للقاعدة الإيرانية بسورية.وحسب الصحيفة،
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية إن الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت غارات جوية على سيناء لضرب مواقع لتنظيم "داعش" بتنسيق وعلم نزام السيسي بالقاهرة خلال العامين
الامتحان الآن، بحسب تقديرات "يديعوت أحرونوت"، هو كيف سيستجيب الروس للعمل المنسوب إلى إسرائيل. فحتى اليوم، فقد كانت القاعدة الروسية في التعامل والرد هي أنه
منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق المحتلة، الجنرال يوآف مردخاي، قد قال إن إسرائيل ستضع شروطًا قبل السماح بتحرير جثامين الشهداء، وإن الاحتلال "لن يسمح
على ضوء مواصلة القتال بسورية في منطقة القنيطرة ومنعا لأي طارئ وحفاظا على أمن المواطنين، أوعز الجيش إلى السكان والمزارعين بعدم التواجد في المناطق المفتوحة