كشف تقرير صدر عن منظمتين غير حكوميتين حول البرنامج الكيميائي السوري، "الحيل" التي يلجأ إليها النظام السوري "للالتفاف على اتفاق تفكيك ترسانته الكيميائية" والاحتفاظ بـ"قدرة
نشرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة، أدلة وتحقيقات إضافية، قالت إنها تُثبت غالبًا تورُّط النِّظام السوري في الهجوم بأسلحة كيميائية على مدينة دوما، في
مفاوضات بين النظام وروسيا وبين "داعش"* الأسد، عيّن شقيقه ماهر في منصب قائد "الفرقة الرابعة - قوات خاصة"، كمكافأة في أعقاب معركة الغوطة الشرقية، وبالتزامن
قلة الغذاء والدواء، وفقدان الأحبة بالبراميل المتفجرة والأسلحة الكيميائية، والخوف الدائم من الممارسات الوحشية، فصول من مأساة حصار استمر 5 سنوات، تحدث عنها عدد من
زعمت روسيا، اليوم الخميس، أنها عثرت على أسطوانات تحتوي مادة الكلور، تم صنعها في ألمانيا، وقنابل دخانية بريطانية الصنع، في غوطة دمشق الشرقية، وأشارت إلى
حرصت الولايات المتحدة على تجنب وقوع ضحايا بين الروس والإيرانيين، وحتى قوات النظام السوري. ولم تدّخر وزارة الدفاع الأميركية جهدًا في التواصل مع الروس؛ لضمان
أطلقت مجهولون النار على المفتشين الأمميين التابعين لإدارة شؤون السلامة والأمن بالأمم المتحدة، في مدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية، قبيل بدء التحقيق بارتكاب مجزرة
أعلن النظام السوري، مساء ايوم الثلاثاء، عن السماح للمحققين الدوليين المختصين بالأسلحة الكيميائية بدخول مدينة دوما في الغوطة الشرقية، بعد أن أشار مسؤولون روس إلى
اتّهمت البعثة الروسية لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، اليوم الإثنين، الولايات المتحدة، بمحاولة تقويض دور بعثة منظمة حظر الأسلحة في سورية، حتى قبل وصولها مدينة
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بالانتقادات الساخرة لجامعة الدول العربية التي عقدت قمّتها السنوية، أمس الأحد، بعد ساعات من ضربات وجهتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا لسورية،
يعاني آلاف المهجّرين من الغوطة الشرقية، الذين وصولوا محافظة إدلب، من صعوبات كبيرة في التأقلم مع الواقع الجديد والمرير الذي يعيشونه رغمًا عنهم، ويفتقرون لأقل المستلزمات المعيشية