أدى التراجع المتواصل للأنشطة الاقتصادية والتجارية بسبب الإغلاقات والإجراءات المشددة والتقييدات التي فرضت منذ آذار/ مارس 2020، لحالة من الركود والانكماش في ظل اتساع معدلات
قدّر مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "أونكتاد"، كلفة الخسائر التي تعرض لها قطاع غزة، نتيجة الحصار الإسرائيلي الممتد منذ عام 2007، بـ16.7 مليار دولار، موضحا
تُجمِع الفعاليات والأطر العربية أنه عدا المسؤولية المجتمعيّة التي تقع على عاتق الجماهير والأحزاب والفعاليات والأطر العربية، فإنّ المسؤولية الأساس، تقع على الحكومة الإسرائيلية بمختلف
تُعاني أم الفحم كغيرها من البلاد المُصنّفة كمناطق حمراء، من القيود الحكومية المفروضة لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19)، والتي تُفاقم سوء الأحوال وبخاصة
يوم الثلاثاء المقبل ينتهي سريان قرار الحكومة بدفع مخصصات البطالة للعاملين الذين أخرجوا لإجازة بدون راتب خلال أزمة كورونا. وتقديرات وزارة المالية أن قرابة نصف
كان المواطن اللبناني، حسن زعيتر كما غيره من اللبنانيين يصارع على لقمة عيشه على مدار الساعة ليعيل عائلته ووالديه، في ظل الأزمة الاقتصاديّة التي تعصف بالبلاد
يُعاني سكّان قطاع غزة المُحاصَر من انعدام الأمن الغذائي، كما أن 33.8 بالمئة منهم، يعيشون تحت خط الفقر المدقع، بحسب ما أوردت وكالة "الأناضول" للأنباء، نقلًا عن
أوضح الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، أن 32 ألف خريج، لا يجدون مكانا لهم في سوق العمل الفلسطيني، الأمر الذي يُفاقم مششاكل اجتماعية عديدة كالبطالة والفقر
واصل المصريّون الاحتجاج عبر وسائل التواصل الاجتماعيّ، لا سيّما "تويتر"، وعبّروا من خلال وسم " #اوصف_حال_مصر_بتويته" عن الحال الفعلي الذي تشهده مصر، وعمّا يواجهه المواطن