هل من الممكن أن يستمر الحوار الهادف إلى تحقيق الوحدة الوطنية، وكأنّ رسالة "المنسق"، وتفسير الرد الرسمي الفلسطيني عليها بأن إسرائيل أكدت التزامها بالاتفاقات، لم
اعتقلت السلطة الفلسطينيّة، اليوم، الجمعة، الناشط ضدّ الفساد نزار بنات، الذي نشر في صفحته على فيسبوك منشورًا ينتقد فيه وصف عودة العلاقات مع إسرائيل بـ"الانتصار".
وهكذا، فإن هذه المطالب التي تعبر عن الحد الأدنى لحقوق الشعب الفلسطيني بجميع مكوناته في المرحلة الحالية، وتمثل حالة إجماع يتلقى دعمًا واضحًا من القطاعات
تنتظر الحكومة الفلسطينية، تحويل إسرائيل أموال المقاصة المعلقة لديها منذ مايو/ أيار الماضي، خلال الأسبوع الجاري، للبدء بصرفها وفق أولويات وضعتها وزارة المالية في حكومة
مشروع وطني كهذا يمكن، في اعتقادي، لـ"لجنة المتابعة العليا"، بل يجدر بها، أن تكون حاملا له. ولكن: ليس بتركيبتها ووضعيتها، وربما تسميتها، الحالية. ويعرف العارفون
ذكر تقرير إسرائيلي أن ملك البحرين، حمد بن عيسى، اقترح استضافة قمة إسرائيلية - فلسطينية لاستئناف المفاوضات في المنامة، وذلك خلال اجتماعه، الأربعاء، مع ملك الأردن، عبد
الزياني يلتقي ريفلين قبل لقائه مع نتنياهو وبومبيو، وأشكنازي يرحب باستئناف التنسيق الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، ويعتبر أن "باب المفاوضات مع إسرائيل مفتوح، وآمل
اجتماع فوري بين المسؤولين الإسرائيليين وكبار المسؤولين في السلطة لتنسيق "إعادة علاقات العمل المنتظمة" بين الجانبين؛ وسط رفض فلسطيني واسع لإعلان السلطة الذي وُصف بـ"انقلاب
مسؤولون إسرائيليون: ضغوط على إسرائيل "ستعرقل أيضا الجهود من أجل إقناع دول سنية معتدلة بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل"، لكن "سيتم الحفاظ على علاقات العمل الأميركية
دراسة إسرائيلية تعتبر أنه بإمكان إسرائيل تغيير طبيعة تصويت ست دول أفريقيا، وذلك مشروط بسعي إسرائيلي لتحسين علاقات هذه الدول مع واشنطن. وعبرت الدراسة عن
حذّر رئيس الحكومة الفلسطينية، محمد اشتية، اليوم الإثنين، من أن استمرار رفض إسرائيل لخيار "حل الدولتين"، سيقود إلى إقامة "دولة واحدة"، على أراضي فلسطين التاريخية،
غانتس يتحدث عن "كيانين إسرائيلي وفلسطيني"، لكن دون انسحاب إسرائيل إلى حدود ،1967 وأن تسيطر إسرائيل أمنيا على "الكيان" الفلسطيني، وأن المساعدات الأوروبية لغزة يجب
أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأربعاء، النار على مستشار قانوني بالأمن الوقائي الفلسطيني، كان في سيارته قرب حاجز حوارة عند مدخل نابلس، وتم الإعلان