قد يكون حجم الانتصار الذي أحرزه نتنياهو وحزب الليكود في الانتخابات البرلمانية الأخيرة مغالطًا كونه يعيد تقسيم الساحة السياسية الإسرائيلية إلى معسكراتها الكلاسيكية عبر مسميات
زار وفد من "القائمة المشتركة" مساء يوم أمس الثلاثاء، الرئيس الفلسطيني محمود عباس في مقر الرئاسة بمدينة رام الله للتهنئة، ولبحث الأوضاع السياسية في المنطقة.
التشريع العنصري والإقصائي وسياسة التمييز هي برامج عمل نتنياهو حتى للكنيست القادمة، ولذلك لم يتبق أمام المشتركة سوى رفض أسف نتنياهو، ومواصلة النضال من أجل
وتعد هذه المرة الأولى، التي تعمل فيها الكوادر الحزبية الشابة في كل من الأحزاب الأربعة لقائمة مشتركة واحدة بعكس الانتخابية السابقة، التي طغت عليها أجواء