أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن تعزيز قواته في المناطق الشمالية، بمنظومات نيران متطورة ووحدات تجميع المعلومات وقوات خاصة، في ظل التوترات على المناطق الحدودية،
قيادة الجبهة الشمالية في الجيش الإسرائيلي قدمت طلبا بتنفيذ هذه العملية العسكرية إلى دائرة القانون الدولي في النيابة العسكرية منذ شهرين، وصفتها بأنها "ضرورية وذات
يعتصم المئات من أهالي مدينة الناصرة، قبالة مقر قيادة الشمال التابع للشرطة الإسرائيلية، وذالك في خطوة تصعيدية للضغط على الشرطة، من أجل القيام بواجبها في
اتهام نشطاء بارزين بالحركة الإسرائيلية – الجناح الشمالي بمواصلة نشاط الحركة بعد إخراجها عن القانون والحصول على تمويل من جهات خارج البلاد ولها علاقة بالإخوان
خضع قيادي بارز في الحركة الإسلامية (الشمالية)، اليوم الأربعاء، للتحقيق تحت طائلة التحذير بادعاء التحريض على العنف، كما التأييد والانتماء في جمعية غير مشروعة، بحسب
"القوات البرية لم تكن مستعدة، تجنيد الإحتياط كان متأخراً، قيادة الشمال أدارت الحرب بطريقة خاطئة، عجز عن حماية بلدات الشمال، فشل في تحقيق أهداف الحرب.."