تصدى عدد من أهالي أم الفحم في مداخل المدينة للمظاهرة الاستفزازية التي حاول فاشيون من حركة "عوتسما يهوديت" اليهودية المتطرفة، بقيادة ميخائيل بن آري وباروخ مارزل وإيتمار
تشهد البلدات العربية الفلسطينية في منطقة المثلث الجنوبي في أراضي العام 48 حراكا رافضا لتنفيذ مخطط سكة الحديد الشرقية (تاتال 22) على حساب الأراضي العربية.
عقد في مجلس محلي مجد الكروم، اليوم الثلاثاء، اجتماع تحضيري للمظاهرة التي دعت إليها لجنة المتابعة العليا واللجان الشعبية في المنطقة، التي ستنطلق في القرية تنديدا بالمجزرة التي
أبدت اللجنة الشعبية بأم الفحم، استياءها من المناهج الدراسية في البلاد، وقالت في بيان، إن "محاولات المؤسسة الإسرائيلية وأذرعها المختلفة لطمس وتشويه هويتنا الوطنية من
عقدت لجنة الأرض والمسكن واللجان الشعبية في منطقة المثلث، مساء أمس السبت، اجتماعا لدعم أصحاب المنازل المهددة بالهدم في نضالهم، وبحث سبل التصدي لهذه السياسة.
واتخذت اللجان الشعبية قرارا بتحميل رؤساء السلطات المحلية في المنطقة وممثلي السلطات المحلية في اللجنة المحلية كامل المسؤولية الأخلاقية عن ضرب هيئات التخطيط في المنطقة
ورفع المتظاهرون الشعارات المنددة بسياسات القمع والقتل، وتنديدا بسياسة "نقتلكم والتهمة جاهزة" التي تمارسها الشرطة الإسرائيلية بحق المواطنين العرب، و"رفضا لمحاولات تطويعنا"، بحسب ما ذكرت
دعت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية وعدد من اللجان الشعبية والأطر الوحدوية إلى المشاركة في سلسلة من الفعاليات التضامنية اليوم الأربعاء وغدا الخميس، مع كفر
تنظم اللجان الشعبية في البلدات العربية وقفات اليوم الجمعة تمام الساعة الخامسة، في الناصرة: دوار البيج، شفاعمرو: مفرق الناعمة، سخنين: مفرق الجميجمة (يوفاليم)، الشاغور: مجد
شارك المئات من أهالي قلنسوة والقرى والمدن المجاورة عصر اليوم السبت، في الوقفة الاحتجاجية التي أقيمت عند مدخل المدينة، وذلك رفضا لسياسة هدم المنازل بالبلدات
دعت لجنة المتابعة واللجان الشعبية إلى أوسع مشاركة في مسيرة السيارات غدا الإثنين، ردا على سياسات الحكومة العنصرية، وسياسة تدمير البيوت والحرمان من الأرض والمأوى.
الحملات الشّعبيّة لدعم إعادة إعمار بيوت الشهداء الفلسطينيّين بات يشكّل ظاهرة مقلقة لأجهزة الأمن الإسرائيليّة، التي تخاف من فقدان الرّدع بعد تزايد ظاهرة الدّعم الشّعبي.
