قال مسؤول في السلطة الفلسطينية، إن رئيس الحكومة الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، يرفض إرسال مبعوث للقاهرة للاجتماع بالطرف الفلسطيني كخطوة تمهيدية للمبادرة الفرنسية الرامية إلى عقد
نتنياهو رَوّج لـ"مبادرة السيسي" لتكون بديلا عن المبادرة الفرنسية التي رفضها* تحسب إسرائيلي من إقدام أوباما على طرح مبادرة سلام بعد انتخابات الرئاسة الأميركية مباشرة
وأكدت اللجنة التنفيذية دعمها للمبادرة الفرنسية وللجهود الدولية المبذولة لعقد مؤتمر دولي للسلام ورفضت ما يسمى مؤتمر إقليمي لا وظيفة له غير الالتفاف على المبادرة
وأكد مجددًا على "مركزية قضية فلسطين بالنسبة للأمة العربية جمعاء، وعلى الهوية العربية للقدس الشرقية المحتلة، عاصمة دولة فلسطين، وأن السلام العادل والشامل هو خيار
جدّد الرئيس الفلسطيني، التأكيد على الموقف الرسمي الفلسطيني "الرافض لتقرير اللجنة الرباعية الأخير، وذلك لتراجعه عن بعض المرجعيات والشرعيات الدولية"، وفق قوله، وجاء ذلك خلال
التخوف لدى الحكومة الإسرائيلية هو أن يتبنى مجلس الأمن الدولي تقرير الرباعية الدولية والانتقادات التي يتضمنها ضد إسرائيل، وأن يشكل ذلك دعما للمبادرة الفرنسية
ويدعي أمام البرلمان الأوروبي: القيادة الإسرائيلية المنتخبة ما زالت تؤيد حل الدولتين للشعبين. وأعرف أن أي تسوية سياسية ستطرحها حكومة منتخبة أمام الكنيست في إسرائيل
السبب الرئيسي للقاء هو الانشغال الدولي المتزايد في "عملية السلام" وخاصة المبادرة الفرنسية، التي تثير قلقا بالغا في مكتب رئيس الحكومة، لأن الإدارة الأميركية لا
موظف رفيع بالخارجية الإسرائيلية: إسرائيل فشلت في محاولاتها منع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي من اتخاذ القرار بدعم المبادرة الفرنسية* البرلمان الأوروبي لريفلين: سن "قانون
فوجئ الموظفون في وزارة الخارجية الإسرائيلية بأن ألمانيا والتشيك سارعتا إلى التطوع للمشاركة في تشكيل فرق عمل، علما أن هاتين الدولتين تعتبران أكثر دولتين صديقتين
وصل رئيس الحكومة الإسرائيليّة، بنيامين نتنياهو، أمس الإثنين، إلى العاصمة الرّوسيّة، موسكو، في زيارة هي الرّابعة خلال العام الجاري، ليلتقي اليوم بالرّئيس الرّوسيّ، فلاديمير بوتين.
ندّدت كلّ من حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزّة، حركة الجهاد الإسلاميّ والجبهتان الشّعبية والدّيموقراطيّة، بالمبادرة الفرنسيّة، الجمعة، معتبرة أنّها "تضرب بالعمق" الثّوابت الفلسطينيّة.
برنياع: إسرائيل بدأت تدفع أثمان خطاب حكومتها وتشكيلة هذه الحكومة* رافيد: نتيجة ليأس هي ما قد يتضح أنه نهاية عصر المفاوضات الثنائية والمباشرة بين إسرائيل
نتنياهو عقد مشاورات "سياسية – إعلامية" مساء اليوم، تقرر فيها محاربة مبادرة المبادرة الفرنسية والتوضيح عبر قنوات دبلوماسية وعلنية إنها تفضل "مبادرة السيسي"* غولد يشبه
انتقد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، مساء اليوم، الأربعاء، مبادرة السلام الفرنسية والدول التي يشارك وزراء خارجيتها في المؤتمر الذي دعت له باريس، يوم الجمعة
يعقد يوم الجمعة القادم، المؤتمر الدولي للدفع بحل الدولتين في العاصمة الفرنسية باريس، بمشاركة 28 دولة من كافة أنحاء العالم، وأحد الأهداف الرئيسية للمؤتمر هو
ويقول بمؤتمر صحفي برام الله: نحن متنبهين جدا لاستمرار العنف والقتل، لا يمكن أن تبقى عملية السلام بين الجانبيين الفلسطيني والإسرائيلي مجمده، لا يوجد غير