أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمس الجمعة قبوله للمبادرة الفرنسية لاستئناف المفاوضات مع إسرائيل المتوقفة منذ ما يزيد على السبعة أشهر للتوصل إلى اتفاق حول
المبادرة تدعو إلى وقف فوري ومؤقت لإطلاق النار لفتح ممرات آمنة لإيصال المساعدات الإنسانية، وبعدها القيام بتحركات ولقاءات بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني (السلطة الفلسطينية)، من
المبادرة الجديدة تعتمد على المبادرة المصرية الفرنسية وتواجه عدة عقبات أهمها معارضة حركة حماس لوجود قوات دولية في قطاع غزة على المعابر، وكذلك إصرار إسرائيل